في اليوم الستين بعد الثلاثمائة من الحرب الكبرى التي تشتعل نيرانها على أكثر من مكان في جغرافية الشرق الأوسط الواسعة.
تصادفت معه أو قبله بساعات، أحداثٌ أنذرت بتواصل الحرب إلى أمد غير معروف.
السؤال...
ما الذي يقابل هذا المشهد الواقع كله في دائرة السلب؟
ما الذي ينبغي أن يقابله على الصعيد العربي والإقليمي والدولي؟
لا عمل جماعياً ظهر حتى الآن.. وإذا كان من المفترض أن تعقد أكثر من قمة على مدى سنة الحرب، فلمَ لا يجري التفكير والإعداد لها؟
هذا مجرد سؤال يعرف جوابه المعنيون.