صحافة وتقارير

لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب الأميركي ستشير إلى "الضفة الغربية" باسم "يهودا والسامرة"

مذكرة داخلية للجنة الخارجية في مجلس النواب الأمريكي التي وصلت لموقع واللاه، أظهرت أن رئيس اللجنة النائب الجمهوري براين ماست، أصدر تعليماته لموظفي اللجنة بالبدء في الإشارة إلى الضفة الغربية المحتلة باسمها العبري "يهودا والسامرة"، وتأتي اهمية ذلك لكون تغيير المصطلحات المتعلقة بالضفة الغربية هو خطوة رمزية تشير إلى الاعتراف بالسيادة الإسرائيلية على المنطقة التي يعيش فيها حوالي 3 ملايين فلسطيني ونصف مليون مستوطن يهودي، والمجتمع الدولي بما في ذلك حكومة الولايات المتحدة، تشير إلى الأراضي التي احتلتها إسرائيل في عام 1967 باسم الضفة الغربية، ولا يعترف بالسيادة الإسرائيلية هناك، وقال مصدر مطلع على الأمر إن ماست أرسل المذكرة يوم الثلاثاء إلى الموظفين الجمهوريين الخمسين في لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب، مع الإشارة الى ان المذكرة لا تلزم الموظفين عن الحزب الديمقراطي، وكتب ماست في المذكرة، أنه اعترافا برباطنا غير القابل للكسر مع إسرائيل وحق الشعب اليهودي في وطنه القديم"، ستشير اللجنة من الآن فصاعدا، إلى الضفة الغربية باسم يهودا والسامرة في المراسلات الرسمية والبيانات الصحفية والوثائق، وأضاف، إن الجذور اليهودية في هذه المنطقة تمتد إلى قرون مضت، وعلينا أن نعترف بهذه الحقيقة قولاً وفعلاً، وكتب ماست: "باعتبارنا لجنة وممثلين للشعب الأمريكي، يتعين علينا أن نقوم بدورنا لوقف هذه الموجة البغيضة من معاداة السامية والاعتراف بحق إسرائيل في عرش الحضارة اليهودية"، مع الإشارة الى ان الحكومة الإسرائيلية لم تقم مطلقًا بضم الضفة الغربية أو تطبيق القانون الإسرائيلي رسميًا عليها، ولا تزال الحكومة الإسرائيلية ورئيس الوزراء نتنياهو يستخدمان مصطلح الضفة الغربية بالإضافة إلى استخدام مصطلح يهودا والسامرة. (موقع واللاه)

ليس في غزة فقط، هكذا تستعد المؤسسة الأمنية لليوم التالي في الضفة الغربية

بينما تتواصل عملية السور الحديدي بقوة في شمال الضفة، تستعد المؤسسة الأمنية الاسرائيلية لليوم التالي في الضفة بخطط بعيدة المدى لم نشهدها هنا منذ سنوات عديدة، ومن المتوقع أن تؤدي العملية القوية إلى تغيير وجه هذه المنطقة، سواء من المنظور العسكري أو من المنظور المدني، مع الفهم والإيمان بأن هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يحقق التغيير الحقيقي لسنوات عديدة قادمة، ومن المتوقع أن يتم قريبا تشكيل فريق تخطيط يضم عدة عناصر من المؤسسة الامنية، وستكون مهمته قيادة إعادة تصميم منطقة شمال الضفة، مع التركيز على المخيمات التي كانت بمثابة أماكن لجوء للإرهابيين وأرض خصبة لنمو الإرهاب لسنوات عديدة، ومن ابرز القضايا التي سيعمل عليها فريق التخطيط:

أولا، التعليم، حيث انهم في إسرائيل لا يريدون أن تكون الأونروا، أو ما هو أسوأ من ذلك مثل عناصر إسلامية متطرفة، مسؤولة عن المحتوى في المدارس ورياض الأطفال، والهدف هو يكون الفريق مشاركا في المحتوى التعليمي لمنع انتشار معاداة السامية والإرهاب منذ سن مبكرة.

ثانيا والاهم، وجه الأرض، بحيث يتم بناء المزيد من المباني الجديدة الشاهقة، والطرق ذات المسارين، وبعبارات شعبية أن تبدو المخيمات شبيهة أكثر برام الله وأقل شبها بجباليا.

ثالثا، التوظيف، أنه من أجل جلب الأخبار الجيدة إلى السكان العرب ليدركوا بأن من مصلحتهم التوقف عن الانخراط في التخطيط لقتل اليهود وتنفيذ العمليات الإرهابية، سيكون من الأفضل لهم الحصول على التعليم والعمل، ومن المحتمل ان تكون هناك خطط بعيدة المدى في هذه المجالات.

وفي واقع الأمر تستعد المؤسسة الأمنية لـ"اليوم التالي" ليس في قطاع غزة فحسب، بل وفي الضفة الغربية أيضاً، فإلى جانب النشاط العسكري الكبير، هناك أيضاً برامج مدنية كبيرة لم تكن موجودة هنا لسنوات عديدة، وقد يكون هناك حتى تعاون مع المسؤولين الأميركيين، وقد يؤدي هذا إلى تحويل شمال الضفة من مركز للإرهاب القاتل إلى مكان يمكن العيش فيه بأمان. (قناة 14)

مسؤول إسرائيلي، لن نبتعد عن محور فيلادلفيا

مسؤول إسرائيلي أعلن صباح اليوم بعد إتمام المرحلة الاوى من الصفقة وتسليم الجثامين الأربعة، ان قوات الجيش لن تنسحب من محور فيلادلفيا كما كان مقررا في الاتفاق، وقال اننا لن نسمح لقتلة حماس بالعودة للتجول بسيارات التندر والبنادق على حدودنا، ولن نسمح لهم بإعادة التسلح وإعادة بناء قوتهم العسكرية عبر التهريب، عما ان التقارير قالت بان إسرائيل كانت تعهدت للوسطاء، ببدء انسحاب قوات الجيش من محور فيلادلفيا في اليوم الثاني والأربعين من الصفقة، الذي يصادف الأول من اذار يوم السبت المقبل. (قناة 14، قناة 12)

ترامب، المرحلة الأولى انتهت والمرحلة الثانية ستبدأ، على نتنياهو اتخاذ قرار

ترامب تطرق مساء الامس لمسألة الانتقال إلى المرحلة الثانية، وقال إن القرار بشأن استمرارها ووقف إطلاق النار في غزة بيد إسرائيل، وقال عندما سأله الصحافيون في البيت الأبيض عن التقدم المحتمل في المحادثات بشأن استمرار الاتفاق، "هذا قرار يجب اتخاذه من قبل إسرائيل ونتنياهو، ويجب على إسرائيل أن تتخذ هذا القرار، وتطرق لعودة الرهائن الأربعة قائلا انه يشعر بخيبة أمل شديدة لرؤية أربع جثث تعود، وقال "إنهم يعتقدون أنهم يقدمون لنا خدمة من خلال إعادة الجثث إلينا"، وأكد، "هؤلاء (حماس) أشخاص أشرار"، ونذكر أن المرحلة الأولى ستنتهي رسميا يوم السبت المقبل، والمفاوضات بشأن المرحلة الثانية التي من المفترض أن تشمل إطلاق سراح جميع الرهائن الأحياء المتبقين ونهاية الحرب، لم تبدأ بعد، وكان مبعوث ترامب للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، قد خطط في البداية للوصول إلى إسرائيل اليوم، الا انه قرر في نهاية الامر الغاء او تأجيل الزيارة، ومع ذلك أجرى طوال الأسبوع الماضي محادثات مع رئيس فريق التفاوض الإسرائيلي، الوزير رون ديرمر الموجود حاليا في الولايات المتحدة. (يديعوت)

انتهاء المرحلة الأولى وخيارات التمديد او الذهاب للمرحلة الثانية او تجدد القتال

إسرائيل أجرت مؤخرا مناقشات داخلية حول استمرار الصفقة، وكانت النية لديها إرسال وفد المفاوضات بمجرد استكمال الدفعة الاخيرة من الصفقة التي نفذت الليلة، وليس من الواضح حاليا ما إذا كان الوفد سيصل إلى الدوحة أو القاهرة، ولكن بمجرد نقل القتلى فإن إسرائيل ستكون مستعدة لإرسال الفريق، ويشار انه حتى لو بدأت المفاوضات، فمن غير الواضح ما إذا كانت ستنجح أم لا، حيث تصر إسرائيل على مطالب مثل نزع السلاح من قطاع غزة ونفي قادة حماس، وهو ما ترفضه حماس، وقد اقترحت إسرائيل تمديد المرحلة الأولى عبر الافراج عن دفعات إضافية من الرهائن، ورغم أن حماس لم تستبعد ذلك، إلا أنها أشارت إلى أن الثمن الذي ستطلبه مقابل الافراج عن كل رهينة في مثل هذا التمديد سيكون أعلى بكثير من الثمن الذي تم الاتفاق عليه ضمن المرحلة الاولى، وهو ما يعني إطلاق سراح المزيد من الاسرى الفلسطينيين في المقابل، كما ان عقبة إضافية تواجه المفاوضات والمتعلقة ببند الاتفاق الذي يطلب من إسرائيل الانسحاب من محور فيلادلفيا بحلول اليوم الخمسين من بدء وقف إطلاق النار، الا ان عدم الانسحاب من هذا المحور هو أحد الخطوط الحمراء التي وضعها سموتريتش لنتنياهو، مقابل عدم انسحابه من الائتلاف الحكومي عند المصادقة على المرحلة الأولى من الصفقة، وعلى أية حال فقد رفعت إسرائيل بالفعل مستوى التأهب على حدود قطاع غزة بسبب احتمال تجدد القتال، وفي ظل التقارير التي قالت ان حماس هي الأخرى تستعد لذلك. (يديعوت)

صفقة مؤقتة أم "معركة قوية ومختلفة"؟ العقبات التي تواجهها المفاوضات وثمن حماس الجديد

المرحلة الأولى من الصفقة تنتهي رسميا يوم السبت المقبل في الأول من اذار، ومع انتهاءها يتبقى في قطاع غزة 59 رهينة إسرائيلية من بينهم 24 أحياء، مع الإشارة الى ان صيغة الصفقة تتضمن مرحلتين اضافيتين، المرحلة الثانية التي تتضمن وقف إطلاق نار دائم والافراج عن كافة الرهائن الاحياء والانسحاب الإسرائيلي الكامل من قطاع غزة، حيث لا يزال الجيش موجود حاليا في المنطقة العازلة على طول خط الحدود وفي محور فيلادلفيا، والمرحلة الثالثة التي تتضمن إعادة اعمار طويلة المدى للقطاع وإعادة جثث الرهائن الأموات، ومع ان الاتفاق كان ينص على بدء المفاوضات حول المرحلة الثانية، في اليوم الـ 16 من المرحلة الأولى أي قبل اسبوعين، الا انها لم تبدأ فعليا حتى الان مع ان المحادثات مستمرة ويشارك فيها كل من مصر وقطر وأمريكا، والوزير رون ديرمر الذي عينه نتنياهو رئيسا لفريق المفاوضات، وتستعد إسرائيل لإرسال فريق مفاوضات للدوحة او لقطر للحديث حول احتمالات استمرار الصفقة، الا انها تنتظر حاليا زيارة ويتكوف التي تأجلت مع احتمال وصوله الأسبوع القادم، وقد اعلن ويتكوف في مؤتمر للجنة اليهودية الأميركية، "إذا سارت الأمور على ما يرام، فقد أتمكن من الوصول يوم الأحد لتنفيذ الاتفاق وإتمامه، ومع انه أعرب عن تفاؤله الا انه ظل حذرا، وقال "الشرق الأوسط مكان فوضوي للغاية، وتقف إسرائيل حاليا على مفترق طرق يتضمن ثلاثة خيارات: استئناف القتال، أو الانتقال إلى المرحلة الثانية، أو تمديد المرحلة الأولى عبر الافراج عن دفعات إضافية من الرهائن، مع الإشارة الى ان الخيار المفضل لصناع القرار في إسرائيل هو تمديد المرحلة الأولى، بطريقة قد تؤدي أيضاً إلى تحييد العقبات السياسية التي يواجهها نتنياهو، بسبب تهديد سموتريتش بالانسحاب من الائتلاف الحكومي إذا انتهت الحرب، وقال مسؤول أمني إسرائيلي سنحاول تمديد وقف اطلاق النار والتوصل لصفقة مؤقتة يتم من خلالها تمديد المرحلة الأولى، مشيرا ان من مصلحة حماس تمديد الاتفاق حيث انها لا تريد العودة للقتال، ومن المتوقع أن تطالب إسرائيل بالإفراج عن الآباء الذين ما زالوا في الأسر، والمختطفين والذين وردت معلومات جديدة عنهم مفادها أنهم جرحى أو مرضى، وقد أعلنت حماس انها لا تنفي احتمال التوصل لاتفاق حول تمديد الاتفاق، الا انها ستطالب مقابل ذلك بثمن أكبر مقابل الافراج عن كل رهينة، وهو ما يعني ضرورة الدخول في مفاوضات إضافية حول مفاتيح الافراج، والتي سيتم من خلالها تحديد عدد الاسرى الفلسطينيين الذين سيتم الافراج عنهم مقابل كل رهينة. (يديعوت)

حماس امام خيارات ثلاث مع تأكيد رفض تكرار نموذج حزب الله في لبنان

على ما يبدو أن الخيار الثاني المتمثل بالانتقال إلى المرحلة الثانية، غير محتمل على الاطلاق في الوقت الراهن، حيث تصر إسرائيل على تحقيق كل أهداف الحرب، بما في ذلك القضاء على القدرات العسكرية والحكومية لحماس، وأوضحت أنها ستطالب في المفاوضات بشأن المرحلة الثانية بأن تضع حماس سلاحها، وتجريد قطاع غزة بالكامل من السلاح، ونفي قادة حماس والجهاد الإسلامي إلى دولة أخرى، على غرار نموذج بيروت عام 1982، وقال أحد المسؤولين الإسرائيليين إذا وافقت حماس أهلا وسهلا ويمكن ان تنتهي الحرب، الا ان فرص موافقة حماس على مثل هذه المطالب ضئيلة للغاية، على الرغم من أنها أشارت إلى استعدادها للتخلي على الأقل رسمياً عن السيطرة على الحكومة التي ستدير قطاع غزة في اليوم التالي للحرب، وقد اوضحت إسرائيل أنها لن توافق مطلقا على سيطرة حماس من خلف الكواليس على قطاع، على غرار "نموذج حزب الله" في جنوب لبنان، وإذا رفضت حماس وإذا لم يتم تمديد المرحلة الأولى، فإن الخيار المتبقي هو استئناف القتال، حيث تعهد مسؤول اسرائيلي بأنه إذا رفضت حماس فإن إسرائيل ستحقق أهدافها من خلال القتال العنيف، وستكون هذه معركة مع رئيس أركان جديد، وأسلحة ومعدات عسكرية حصلنا عليها بعد رفع حظر الأسلحة، ودعم غير مسبوق من الولايات المتحدة التي تريد أيضًا رؤية تدمير حماس، وقال، سيكون القتال عنيفًا وسنعمل على تدمير القدرات العسكرية والحكومية لحماس، بما في ذلك ما يتعلق بالمساعدات الإنسانية فان ما كان لن يكون، وأضاف أن "القتال سيكون مختلفا والوضع الإنساني لن يكون كما كان، وقال مسؤول إسرائيلي آخر سيتعين على حماس الاختيار بين ثلاثة خيارات، المرحلة الثانية بشروط إسرائيلية، أو تمديد المرحلة الاولى مع إطلاق سراح المزيد من الرهائن، أو العودة إلى القتال. (يديعوت)

عضو الكنيست فالديجر في مؤتمر مديري القطاع الديني في إيلات: "كل من في غزة قاتل محتمل"

عضو الكنيست ميخال فالديجر تحدثت في مؤتمر مديري القطاع الديني والعشار في إيلات، عن ضرورة تطهير غزة من أي قتلة محتملين، وقالت، "نحن في مؤتمر جوهره بناء الحصانة الوطنية، والحصانة الوطنية تبنى من بين أمور أخرى، عندما نقول للشعب الإسرائيلي بأكمله أننا لن نسمح لحماس أو أمثالها بالوجود في غزة، ولن نستسلم ولن نتردد، سنقضي على حماس ونطهر غزة من كل القتلة المحتملين، وجميعهم هناك قتلة محتملين، وسيكون هناك هدوء في غزة، وسيكون هناك هدوء في إسرائيل، وبهذه الطريقة سنبني الحصانة الوطنية. (قناة 7)

الوزير إيلي كوهين، برأيي ستبقى إسرائيل في الجولان السوري لفترة طويلة

الوزير إيلي كوهين قال ردا على سؤال عما إذا كانت إسرائيل ستنسحب محور فيلادلفيا يوم السبت المقبل، نحن بحاجة إلى لتحقيق أربعة شروط قبل حدوث ذلك وهي، إعادة الرهائن، وطرد حماس، ونزع السلاح من غزة، والسيطرة الكاملة، وعلينا ان نصل من موقع قوة عشية التوقيع على الاتفاق، وفيما يتعلق بالموضوع السوري قال، برأيي سنبقى في الجولان السوري لفترة طويلة ومهمة، لأن الأمر سيستغرق وقتا لفهم ما يحدث في سوريا، ومن غير الممكن تجاهل ماضي الجولاني وعضويته في تنظيم القاعدة، وأضاف، ستبقى مرتفعات الجولان ضمن أراضي وسيادة دولة إسرائيل إلى الأبد. (قناة 7)

محاولة إطلاق فاشلة والجيش يرد بالقصف

الجيش أعلن عن محاولة إطلاق صاروخ فاشلة يوم أمس من قطاع غزة، حيث سقط الصاروخ داخل القطاع، وردا على ذلك شن سلاح الجو غارات على عمق غزة، وعلق وزير الامن يسرائيل كاتس على الحادث قائلا: "وفقا لتعليماتي، هاجم الجيش أهدافا إرهابية لمنظمة حماس الإرهابية ردا على محاولة الإطلاق الفاشلة تجاه إسرائيل، وقال، الرسالة لإرهابيي حماس واضحة والتي تفيد باننا حتى خلال وقف إطلاق النار، لن نسمح بأي تهديد للمستوطنات، ولن نتسامح أو نتساهل وسوف نرد بقوة ضد أي محاولة من جانب حماس لإيذاء مواطنينا. وأكد اننا لن نعود لواقع السابع من أكتوبر. (موقع واللاه، قناة 7)

الولايات المتحدة، متظاهرون مناهضون لإسرائيل يقتحمون مبنى في حرم جامعة كولومبيا

اقتحم متظاهرون مناهضون لإسرائيل في كلية برنارد التابعة لجامعة كولومبيا في نيويورك، مبنى في الحرم الجامعي الليلة الماضية احتجاجًا على طرد طالبين قاما بإزعاج محاضرة لمحاضر إسرائيلي في بداية الفصل الدراسي، وأظهرت لقطات نشرت على مواقع التواصل الاجتماعي عشرات الناشطين، كثير منهم ملثمون ويرتدون الكوفية، يتجمعون في ممر المبنى وهم يحملون الأعلام الفلسطينية ويغنون ويقرعون الطبول، ومن بين الهتافات التي رددها المتظاهرون، "يجب أن تسقط كل دولة فاشية"، و"فلسطين عربية". (قناة 7)

المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي أوقفت إجراءاتها ضد محمد ضيف.

المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي أوقفت إجراءاتها ضد محمد الضيف الذي قتل في غارة للجيش في تموز الماضي، وجاء الإيقاف بعد تأكيد مقتله، ويشار ان المحكمة قد صد أصدرت في تشرين الثاني الماضي مذكرة اعتقال بحق الضيف، في الوقت نفسه الذي أصدرت فيه مذكرتي اعتقال بحق نتنياهو ووزير الامن السابق يوآف غالانت. (قناة 7)

مديرة منظمة شورات هدين، مبادرات تقديم الجنود للمحاكمة تأتي من داخل اسرائيل

مديرة منظمة "شورات هدين" اليمينية المحامية نيتسانا دارشان لايتنر، اتهمت النيابة العسكرية بأنه هي من يقوم فعليا بإيذاء جنود الجيش الإسرائيلي، وقالت إلى أن النيابة العسكرية تتسبب بالأذى لجنود الجيش الذين يرغبون بالسفر للخارج، وأضافت، التهديد بارتكاب جرائم حرب كان غامضاً على الدوام، وكان يلوح في الأفق دوماً، وقد أدركنا في منظمة شورات هدين خطورة هذه الأمور منذ عقد من الزمان، وبدأنا أيضاً في رفع دعاوى قضائية ضد قادة حماس والسلطة الفلسطينية، وأيضاً لحماية جنود الجيش بشتى أنواع الحيل، وحتى هنا في هذه الحرب، قامت المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي بإصدار مذكرة اعتقال بحق رئيس الوزراء ووزير الامن، وقالت، إن "مذكرة الاعتقال التي أصدرتها المحكمة الوطنية في لاهاي أعطت الدافع لإصدار مذكرات اعتقال أو فتح تحقيق ضد جنود الجيش الدفاع الذين يزورون الدولة. (قناة 7)

قانون التجنيد ازمة تهدد الائتلاف الحكومي

رئيس حزب يهودوت هتوراه الوزير إسحاق جولدنوبف، يواصل توجيه التهديدات للحكومة، حيث قال في اجتماع مغلق لكتلة حزبه البرلمانية، انه اذا لم يتم الاتفاق على قانون التجنيد قبل إقرار الميزانية، فسيتم حل الكنيست والذهاب لانتخابات مبكرة، وقال انه كان من المفترض إقرار القانون الذي ينظم وضع الطلاب الذين يتعلمون التوراة قبل تشكيل الحكومة الحالية، الا انه تم رفضنا كما رفضت مطالبنا. (موقع واللاه)

ترجمة وإعداد: عطا صباح