صحافة وتقارير

جولة في الإعلام الإسرائيلي

 

 

 

 

بقوة غير مسبوقة: إسرائيل تستعد لهجوم شامل واحتلال غزة

الجيش يستعد لإدخال أكثر من 50 ألف جندي لشن هجوم مشترك في مختلف أنحاء قطاع غزة، بعد إجلاء المدنيين إلى مناطق عازلة، ومن المتوقع أن تبدأ عملية عسكرية واسعة النطاق في غضون أربعة إلى ستة أسابيع، حيث ذكر تقرير على واشنطن في بيكون الأمريكي، ان صناع القرار في إسرائيل يخططون لتجديد الحرب في غزة خلال أربعة إلى ستة أسابيع بقوة كبيرة، عبر إرسال عشرات الآلاف من الجنود لاحتلال القطاع في هجوم منسق ضد حماس، وبحسب عدة مصادر إسرائيلية رفيعة المستوى، فإن رئيس الأركان الجديد اللواء إيال زامير، بدأ بتوجيه من رئيس نتنياهو ووزير الامن يسرائيل كاتس، بصياغة خطة عسكرية واسعة النطاق، وكجزء من الخطة سترسل إسرائيل أكثر من 50 ألف جندي إلى غزة ــ وهو العدد الأعلى حتى الآن في المعركة، وستقوم بنقل السكان المدنيين إلى مناطق عازلة إنسانية قبل شن هجوم بري شامل على القوات الإرهابية، ومن المتوقع أن يشمل الهجوم المرتقب كافة أنحاء القطاع في وقت واحد، وقال مسؤول عسكري إن إسرائيل ستستخدم كل الأدوات المتاحة لها لاحتلال غزة وتدمير حماس، وبحسب الخطة فإن بدء العملية سيشمل موجة من الغارات الجوية وتقليص المساعدات الإنسانية للقطاع، وبحسب التقرير، من المتوقع أن يعرض زامير خطته على نتنياهو وكاتس عند توليه منصبه الخميس المقبل، ويقدر أن العملية يمكن أن تكتمل خلال ستة أشهر أو أقل، وقال التقرير أن قرار إطلاق العملية جاء بعد استبدال كبار المسؤولين الأمنيين الذين عارضوا التدخل الأعمق في غزة، بما في ذلك وزير الامن السابق غالانت ورئيس الأركان المنتهية ولايته هيرتسي هليفي، وقال مسؤول حكومي إسرائيلي: انه تجري خلف الكواليس مناقشات مع زامير، وهي أكثر إنتاجية بكثير، وقال انه يأمل أن يتولى قيادة الجيش وينفذ خططه، وقد ألمح نتنياهو إلى هذه الخطة خلال حفل تخريج دورة ضباط الأحد الماضي، وقال، نحن مستعدون للعودة للقتال المكثف في أي لحظة، وان الخطط العملياتية جاهزة، وقال سموتريتش في مؤتمر بالقدس، نحن نستعد ونكتسب القدرات وعندما نكون مستعدين سنفتح أبواب الجحيم على حماس مرة أخرى. (قناة 7)

 

بالتنسيق مع الأميركيين: إسرائيل توقف المساعدات الإنسانية لغزة

الجيش الإسرائيلي اوقف صباح اليوم المساعدات الإنسانية لقطاع غزة وأغلق المعابر المؤدية إليه بأوامر من القيادة السياسية، وذلك بعد ساعات من انتهاء المرحلة الأولى من الصفقة وفي ظل الأزمة في المفاوضات حول استمرارها، وقد اتخذ هذا القرار الدراماتيكي خلال نقاش اجتماع عقده نتنياهو وبالتنسيق مع الأميركيين، مع الاخذ بعين الاعتبار ان المساعدات الإنسانية كانت تعتبر طوال الحرب، أداة ضغط رئيسية بيد إسرائيل، بينما أصبحت الان مع دخول شهر رمضان أكثر أهمية بالنسبة للغزيين، الذين يمر عليهم الشهر وهم بين انقاض القطاع، وقال أعلن مكتب نتنياهو ان القرار اتخذ في اعقاب رفض حماس الافراج عن المزيد من رهائن، في إطار الاقتراح الذي تسميه إسرائيل "صيغة ويتكوف، والذي ينص في واقع الامر على تمديد وقف إطلاق النار المؤقت، دون تقديم تعهدات بإنهاء الحرب، وقد أوقفت إسرائيل بناء على القرار ادخال جميع البضائع والامدادات لقطاع غزة منذ صباح اليوم، كما أعلن مكتب نتنياهو بان إسرائيل لن تسمح بوقف إطلاق النار دون إطلاق سراح الرهائن، واذا ما استمرت حماس في رفضها، فسيكون هناك عواقب أخرى، الا ان وقف ادخال المساعدات الانسانية في هذه المرحلة، يعتبر خطوة رمزية ليس الا، حيث ان مخازن حماس مليئة بالبضائع، بعد أن دخلت الى قطاع غزة 25200 شاحنة مساعدات خلال الأيام الـ42 الأخيرة من وقف إطلاق النار، وبحسب تقديرات إسرائيلية، فإن حركة حماس لديها إمدادات تكفي لمدة أربعة أشهر على الأقل، وتجدر الإشارة إلى أن المياه لا تزال تضخ من إسرائيل إلى محطة التحلية في قطاع غزة. (يديعوت، معاريف، هآرتس، قناة 7، قناة 11، قناة 12، قناة 13، قناة 14، موقع واللاه، إسرائيل اليوم)

 

مسؤولون إسرائيليون: المساعدات الإنسانية التي دخلت للقطاع خلال وقف إطلاق النار، تكفي حماس لعدة أشهر

الاعتقاد السائد لدى المؤسسة الأمنية الإسرائيلية، يفيد بأن المساعدات الإنسانية التي دخلت لقطاع غزة خلال وقف إطلاق النار، ستكفي حماس لفترة طويلة قد تستمر حتى ستة أشهر. (قناة 7)

 

إسرائيل تبنت مخطط ويتكوف لكنها تستعد للقتال، وحماس تعارض

أعلن مكتب نتنياهو أنه بعد نقاش أمني ترأسه، تقرر أن تعتمد إسرائيل مخطط ستيف ويتكوف لوقف إطلاق النار المؤقت خلال شهر رمضان وعيد البيسح اليهودي، وفي ظل الأزمة التي تشهدها المحادثات، فقد أوردت التقارير ان حماس رفضت المخطط، وبحسب مكتب نتنياهو فان المخطط ينص على ان تقوم حماس خلال اليوم الأول بالإفراج عن نصف الرهائن الإسرائيليين الاحياء والاموات، على ان تقوم في نهايته في حال التوصل لاتفاق حول وقف دائم لإطلاق النار، بالإفراج عمن تبقى من الرهائن، وذكرت التقارير أن ويتكوف اقترح الخطوط العريضة لتمديد وقف إطلاق النار بعد أن تبين عدم وجود أي احتمال في هذه المرحلة لتقريب وجهات النظر بين الأطراف لإنهاء الحرب، وأن هناك حاجة لوقت إضافي لإجراء محادثات بشأن وقف إطلاق نار دائم، وأضاف مكتب نتنياهو أنه بينما انتهكت حماس الاتفاق مرارا وتكرارا، فإن إسرائيل لم تنتهكه، وانه بموجب الاتفاق تستطيع إسرائيل العودة إلى القتال بعد اليوم الثاني والأربعين إذا شعرت أن المفاوضات غير فعال، وقد تم دعم هذا البند برسالة جانبية من الإدارة الأميركية السابقة، كما حظي ايضا بدعم إدارة ترامب، وقال، في الوقت الذي وافقت فيه إسرائيل على مخطط ويتكوف بهدف إعادة المختطفين، فقد تمسكت حماس برفضها للمخطط، وإذا غيرت حماس موقفها فإن إسرائيل ستدخل على الفور في مفاوضات حول كل تفاصيل مخطط ويتكوف، وفي ضوء إعلان مكتب نتنياهو فإن إسرائيل ستمنح المحادثات بضعة أيام إضافية ولن تتعجل في العودة إلى القتال، وذلك على الرغم من الأزمة في المحادثات ورفض حماس تمديد المرحلة الأولى، وستنتظر إسرائيل وصول ويتكوف الى المنطقة بحلول نهاية الأسبوع الحالي، الا ان مسؤول إسرائيلي أوضح الليلة الماضية، بان إسرائيل أقرب إلى العودة القتال من وقف إطلاق النار، مؤكدا انه لن يكون هناك وقف لإطلاق النار من دون استمرار الافراج عن الرهائن. (يديعوت، موقع واللاه، قناة 7)

 

الاقتراح الأمريكي، وقف إطلاق النار 42 يوما إضافية مقابل الافراج عن 10 مختطفين احياء و18 اموات

الاقتراح الأمريكي يقضي بتمديد وقف إطلاق النار لمدة 42 يوما إضافية، على ان تقوم حماس في المقابل بالإفراج عن حوالي 10 رهائن أحياء و18 رهينة اموات، وهو ما وافقت عليه إسرائيل الا ان حماس تعارض بشدة تمديد وقف إطلاق النار مقابل الافراج عن رهائن إضافيين، وطالبت بتنفيذ الصفقة بكامل بنودها والبدء بمفاوضات حول المرحلة الثانية، الا ان مكتب نتنياهو رد بتوجيه تهديد بان إسرائيل بإمكانها العودة للحرب، وتكمن أهمية الاقتراح الأمريكي بانه جاء في أعقاب انتهاء وقف إطلاق النار الذي استمر 42 يوما ضمن المرحلة الأولى من الاتفاق، وبحسب الاتفاق فإن وقف إطلاق النار سيستمر طالما استمرت المفاوضات بشأن المرحلة الثانية من الاتفاق، بينما في الوقت الحالي لا تجري أي مفاوضات من هذا القبيل، الامر الذي قد يعني تجدد القتال في غزة اعتبارا من اليوم، مع الإشارة الى انه تبقى في قطاع غزة بعد انتهاء المرحلة الأولى 59 رهينة إسرائيلية، وبحسب تقديرات مسؤولين إسرائيليين فان 22 منهم لا يزالون على قيد الحياة ومن بينهم مواطن امريكي واحد، بينما تشير التقديرات الإسرائيلية الى ان 37 رهينة هم من الأموات، وقال مسؤول امريكي ان ويتكوف عرض اقتراحه في اعقاب اربع اجتماعات مع وزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر، وبعد محادثة هاتفية مع رئيس الحكومة القطرية ورئيس المخابرات المصرية، ويقضي الاقتراح بان يتم خلال فترة الـ 42 يوما الإضافية من وقف اطلاق النار، محادثات حول وقف اطلاق نار دائم، وفي حال التوصل لاتفاق حول وقف اطلاق النار الدائم تقوم حماس بالإفراج عن الرهائن المتبقين، الا ان حماس أعلنت قبل عدة أيام معارضتها للاقتراح، وطالبت بالبدء الفوري في محادثات حول المرحلة الثانية من الصفقة. (موقع واللاه)

 

الجيش الإسرائيلي يستعد على محورين رئيسيين لتجديد المعارك ضد حماس:

المحور الأول، على حدود غزة، حيث تم رفع حالة التأهب هناك عبر الكتائب المتمركزة في المنطقة العازلة وداخل محيط إسرائيل، استعدادًا للقيام بهجوم استباقي، وتجري الاستعدادات لذلك بقيادة فرقة المشاة 162 التابعة للقيادة الجنوبية.

المحور الثاني، حرب برية، حيث تستعد كتائب إضافية لاحتمال القيام بعملية برية متجددة، مع الإشارة الى ان هذه العملية البرية الجوية ستستمر لأسابيع عديدة، في مواجهة البنية التحتية المتجددة لحماس، بما في ذلك الأنفاق، ومواقع زرع العبوات الناسفة، والشوارع المفخخة، وآلاف النشطاء والقادة الذين ما زالوا يعملون مع حركة حماس التي تسيطر على قطاع غزة.

وقد أوضح الجيش للقيادة السياسية أنه سيضطر هذه المرة أيضا، للقتال تحت القيود في مناطق معينة من قطاع غزة، التي يشتبه فيها باحتجاز عشرات الرهائن الإسرائيليين الذين ما زالوا في الأسر، ويشار انه من نواح عديدة فقد دخل الجانبان عطلة نهاية الأسبوع-أول يوم سبت دون إطلاق سراح رهائن منذ نهاية المرحلة الأولى- في معركة متوترة حول من سوف يرمش أولاً ويبدأ الهجوم على خصمه، وقد عقد نتنياهو الليلة الماضية، مشاورات أمنية عاجلة بمشاركة أعضاء فريق التفاوض ورؤساء المؤسسة الأمنية وكبار المسؤولين الحكوميين، ومن بينهم يسرائيل كاتس وأرييه درعي وسموتريتش ورون ديرمر وجدعون ساعر، وأشار مصدر سياسي إلى أن "حماس تلعب على الوقت، لكن إسرائيل أعدت خططاً طارئة. (يديعوت)

 

روبيو: وجهت بتسريع تسليم مساعدات عسكرية لإسرائيل بقيمة 4 مليارات دولار

وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، قال إنه وقع على إعلان لتسريع تسليم مساعدات عسكرية لإسرائيل بقيمة 4 مليارات دولار، وبحسب روبيو، وافقت إدارة ترامب على مبيعات عسكرية أجنبية لإسرائيل بقيمة 12 مليار دولار منذ أن تولى ترامب منصبه في 20 كانون الثاني، وقال روبيو أنه وقع على أمر لتفعيل سلطات الطوارئ لتسريع توريد الأسلحة لإسرائيل في الصفقات التي أعلنت عنها وزارة الخارجية الأميركية الجمعة، ويعني قرار روبيو أن الإدارة لن تحتاج إلى موافقة الكونجرس لتزويد إسرائيل بالأسلحة، ولن يتمكن أعضاء الكونجرس من تأخير الصفقات، وقد أبلغت الخارجية الأميركية الكونجرس الجمعة الماضي، عن نيتها المضي قدماً في صفقة أسلحة جديدة مع إسرائيل بقيمة إجمالية تقترب من أربعة مليارات دولار، تتضمن عشرات الآلاف من القنابل للطائرات، وجرافات دي 9، ومجموعات توجيه تحول القنابل "الغبية" إلى قنابل "ذكية"، وبحسب اعلان الخارجية الأميركية للكونجرس، فإن إسرائيل مهتمة بشراء 5 آلاف قنبلة بوزن 500 كلغم مع مجموعات توجيه مناسبة. ومن المقرر أن يبدأ تسليم هذه القنابل في عام 2028، كما ترغب إسرائيل بشراء 35 ألف قنبلة بزنة طن واحد و4 آلاف رأس حربي قادر على اختراق المخابئ لهذه القنابل، ومن المقرر أن يبدأ تسليم هذه القنابل خلال عام 2026، وبحسب بيان الخارجية الأميركية فإن تسليم الجرافات D9 سيبدأ في عام 2027، وكانت إدارة بايدن قد رفضت المضي قدماً في صفقة الجرافات بسبب استخدام إسرائيل لها في الضفة الغربية وقطاع غزة والأضرار التي لحقت بالبنية التحتية المدنية، الا ان إدارة ترامب الغت هذا القرار. (يديعوت، موقع واللاه)

 

مشروع قانون جديد، إلغاء الجنسية أو الاقامة من المواطنين الإسرائيليين المقيمين في قطاع غزة تحت حكم حماس

عضو الكنيست يتسحاق كرويزر من حزب القوة اليهودية، قدم مشروع قانون ينص على أن المواطنين أو المقيمين الإسرائيليين الذين يختارون العيش في قطاع غزة-معقل حماس الإرهابي-سوف يفقدون جنسيتهم الإسرائيلية أو تصريح إقامتهم في إسرائيل، وبحسب مشروع القانون، فإن أي شخص مقيم في قطاع غزة حصل على الجنسية الاسرائيلية أو حق الإقامة الدائمة، لن يتمكن من الحفاظ على جنسيته الإسرائيلية أو تصريح إقامته في إسرائيل، ويستند الاقتراح إلى افتراض أن أي شخص يختار العيش في منطقة تسيطر عليها حماس معرض للتعليم المتطرف والتصورات العدائية تجاه دولة إسرائيل، وهو ما قد يشكل تهديدا أمنيا حقيقيا. (قناة 7)

 

الحكومة ستناقش إمكانية تجنيد 400 ألف جندي احتياطي بحلول نهاية أيار المقبل.

الحكومة الاسرائيلية ستناقش قرار استدعاء 400 ألف جندي احتياطي إضافي بحلول 29 أيار المقبل، وجاء في مشروع القرار أنه يجب ملاحظة بان من المتوقع ان يكون عام 2025 عام حرب على غرار عام 2024، وأن قطاعات القتال المختلفة حتى وان ساد فيها وقف إطلاق النار حاليا، فهي تتميز بعدم الاستقرار، وينص القرار أيضا على أنه "في ضوء الحرب المستمرة، فمن المقترح الموافقة على الأمر الذي سيسمح باستمرار تعبئة جنود الاحتياط المنصوص عليهم في الأمر رقم 8 لمدة ثلاثة أشهر إضافية. (يديعوت، معاريف، هآرتس، قناة 7، قناة 11، قناة 12، قناة 13، قناة 14، موقع واللاه، إسرائيل اليوم)

 

بن غفير، لنفتح أبواب الجحيم على غزة حتى عودة جميع الرهائن

بن غفير رحب بقرار وقف إدخال المساعدات الإنسانية لقطاع غزة، وقال، أرحب بقرار وقف المساعدات الإنسانية إذا تم تنفيذه بالفعل، وأخيرا تم اتخاذ القرار، وأضاف، ان تأتي متأخرا خيرا من الا تأتي ابدا، وقال، يجب أن تكون هذه هي السياسة المتبعة حتى عودة آخر الرهائن، والآن هو الوقت المناسب لفتح أبواب الجحيم ووقف الكهرباء والمياه والعودة إلى الحرب، والأهم من ذلك، عدم الاكتفاء بعودة نصف الرهائن، وانما العودة لإنذار ترامب بإعادة كل الرهائن على الفور وإلا فإن فسيتم فتح أبواب الجحيم على غزة. (قناة 7)

 

الشرطة الاسرائيلية تشدد اجراءاتها في الضفة الغربية، 920 مخالفة ومصادرة عشرات السيارات المشطوبة

الشرطة الاسرائيلية كثفت خلال الأسبوع الماضي عملياتها على طرق الضفة الغربية، وركزت على المخالفات المرورية الخطيرة التي قد تؤدي إلى حوادث مرورية مميتة، وتم خلال الحملة ضبط 920 مخالفة مرورية تشكل خطرا على الحياة، كما تم سحب 80 رخصة قيادة بسبب مخالفات جسيمة، واحتجاز 76 مركبة لمدة 30 يوما وتم نقلها إلى مركز الشرطة، كما تم ضبط 76 مركبة "مشطوبة" حيث تم سحبها لمنطقة بعيدة لتدميرها. (قناة 7)

 

تصاعد اعمال عنف النشطاء اليساريين في مناطق الضفة

تصاعد اعمال عنف ناشطي اليسار اليهودي المتطرف في مناطق الضفة صباح الامس، حيث قام ناشط يساري متطرف بدهس مزارع يهودي في جنوب جبل الخليل، ثم اعتدى عليه وهو جريح، وقد قعت الحادثة عندما وصلت مجموعة مكونة من نحو عشرة ناشطين يساريين يهود إلى منطقة زراعية يهودية في جنوب جبل الخليل، وقد لاحظ اثنان من المزارعين اليهود وجودهم فجاءوا إليهم لفحص ما يحدث، ونزل أحدهم من الدراجة النارية ليقوم أحد النشطاء بصدمه بالسيارة عمدا، وبعد عملية الدهس ترجل الناشط من المركبة وسحب المصاب واستمر بالاعتداء عليه، إلى أن سحبه الناشط آخر من منظمة "تعايش" جانباً بالقوة. (قناة 7)

 

ترجمة وإعداد عطا صباح

 

 

 

 

كلمات مفتاحية::
Loading...