صحافة وتقارير

جولة في الإعلام الإسرائيلي

 

 

 

 

قتيل وأربع إصابات ومقتل المنفذ في عملية طعن في حيفا

عملية طعن في المحطة المركزية في حيفا التي تعتبر أكبر مركز مواصلات في إسرائيل، أدت لمقتل شخص 70 عاما وإصابة 4 أشخاص آخرين من بينهم 3 اصابتهم خطيرة واصابة أخرى متوسطة، بينما تم إطلاق النار على منفذ العملية وقتله، وقد وصل منفذ العملية الى المحطة المركزية في ساعات الصباح، وفي حوالي التاسعة والنصف بدأ بطعن المارة بمن فيهم الجنود، قبل ان يتم الطاق النار عليه وقتله في الموقع. (يديعوت، معاريف، هآرتس، قناة 7، قناة 11، قناة 12، قناة 13، قناة 14، موقع واللاه، إسرائيل اليوم)

شكوك بانه تم الاعتقاد عن طريق الخطأ بان أحد القتيلين هو المخرب الذي نفذ العملية وتم قتله

الشكوك التي ثارت بعد عملية الطعن التي وقعت اليوم في حيفا، هي أن أحد الضحيتين اللذان قتلا في العملية تم الاعتقاد عن طريق الخطأ بأنه إرهابي وتمت تصفيته. وفي الوقت نفسه أصيب أربعة أشخاص وقُتل شخص آخر خلال الهجوم، ويتم الان التحقق من التفاصيل. (قناة 14)

تقديرات إسرائيلية، حماس لن تفرج عن أكثر من بضعة أسرى أحياء أو قتلى

مسؤولان إسرائيليان كبيران قالا لصحيفة نيويورك تايمز، إن من غير المتوقع أن توافق حماس على إطلاق سراح أكثر من بضعة رهائن أحياء أو قتلى إضافيين، طالما لم تلتزم إسرائيل بإنهاء الحرب، وبحسبهما فإن هذا الطريق المسدود الذي وصلت إليه المفاوضات سيجبر إسرائيل على الاختيار بين استئناف القتال أو إنقاذ الرهائن الذين ما زالوا على قيد الحياة، ويشار ان التقديرات الإسرائيلية اشارت بالأمس الى أن العودة إلى القتال غير متوقعة قبل الأسبوع المقبل على الأقل، ويرجع ذلك جزئيا إلى رغبة القيادة السياسية بالسماح لرئيس الأركان الجديد اللواء إيال زامير، بتولي منصبه وتثبيت نفسه، ويضاف إلى ذلك الزيارة المتوقعة للمبعوث الأميركي الخميس، والتي قد تؤدي بحسب مصادر إسرائيلية، إلى تقدم في المحادثات مع الوسطاء بشأن وقف إطلاق النار وعودة المختطفين، وفي الوقت نفسه قال أحد أعضاء الجناح العسكري لحماس لصحيفة "ذا تايمز" إن حماس تقوم بتجنيد مقاتلين جدد وتعيين قادة بدلا من القادة الذين قتلوا خلال الحرب، كجزء من استعدادات الحركة للعودة للقتال، وفي مقابل استعدادات حماس، وصف المسؤولون الإسرائيليون الذين تحدثوا إلى صحيفة "التايمز" أن إسرائيل استعدت على نطاق واسع لحملة جديدة ومكثفة في قطاع غزة، والتي ستشمل من بين أمور أخرى، اغتيال كبار مسؤولي حماس الذين يسرقون المساعدات الإنسانية المخصصة لسكان القطاع، فضلاً عن تدمير هياكل الحكومة والإدارة المدنية لحركة حماس، وقالت المصادر أن الحكومة لم تصادق بعد على الخطة الجديدة لاستئناف القتال، وأن ترامب وحده هو القادر على اقناع نتنياهو بعدم استئناف القتال. (يديعوت)

تجدد القتال في الانتظار، الوسطاء طلبوا الوقت، والخطوات التي يتم النظر فيها

الدول الوسيطة طلبت من إسرائيل الانتظار بضعة أيام أخرى قبل استئناف القتال، لأنها تعتقد أنها قادرة على حمل حماس على التوصل لتسوية ما، وتقدر إسرائيل أن فرص موافقة حماس على هذا ضئيلة، رغم أن من الممكن أن توافق المنظمة على تنفيذ دفعة او دفعتين يتم خلالهما الافراج عن عدد من الرهائن، وقالت مصادر أمنية، "نحن ننتظر لنرى ما سيحدث خلال بضعة أيام، ولا يمكننا أن نسمح باستمرار هذا الوضع لفترة طويلة"، ويشار ان إسرائيل تدرس خطوات إضافية بعد وقف المساعدات الإنسانية، بما في ذلك وقف إمداد القطاع بالمياه، رغم أن إسرائيل توفر 19% فقط من إمدادات المياه لغزة، وتستطيع إسرائيل أيضًا مهاجمة أهداف البنية التحتية من الجو لتعطيل إمدادات الكهرباء، بما في ذلك المولدات. (يديعوت)

مصر وقطر تتوسطان بين إسرائيل وحماس لتمديد وقف إطلاق النار مقابل إطلاق سراح رهائن وجثث

مصر وقطر تحاولان تقريب المواقف بين إسرائيل وحماس بشأن استمرار وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وقال مسؤول مصري كبير إن مصر تقدمت بمقترح لتمديد المرحلة الأولى لمدة أسبوعين آخرين، على ان تجري مفاوضات خلال هذين الأسبوعين لبدء المرحلة الثانية، وتقوم حماس بالإفراج عن ثلاثة رهائن أحياء وثلاثة جثث، وقدر المصدر المصري أن حماس ستوافق على هذا الاقتراح، كما تعلق مصر آمالها على أمريكا بان تضغط على إسرائيل لقبوله، لأنها لا مصلحة لها في تجديد الأعمال العدائية، وأفادت التقارير أنه وفقاً للفهم المصري فإن الإشارات الواردة من إسرائيل تشير إلى أنها لا تنوي تجديد العمليات العسكرية في الأيام المقبلة، وفي المحادثات الأخيرة بين إسرائيل ومصر، طالبت مصر بانسحاب الجيش بالكامل من محور فيلادلفيا، وتم توضيح أنها لن تقدم ضمانات إضافية بشأن الطلب الإسرائيلي بعدم استخدام الحدود لتهريب الأسلحة. (موقع واللاه، قناة 7)

نتنياهو، "حماس وضعت شروطا غير مقبولة لوقف إطلاق النار"

نتنياهو أصدر بيانا باللغة الإنجليزية شكر فيه ترامب على دعمه لإسرائيل، وأكد على تبني إسرائيل "لمخطط ويتكوف" للإفراج عن الرهائن، والذي يقضي بالإفراج عن نصفهم في اليوم الأول والنصف الآخر في اليوم الأخير، وقال إن حماس عارضت ذلك ووضعت شروطا غير مقبولة على الإطلاق، وتطرق لوقف تدفق المساعدات إلى قطاع غزة، موضحا أن حماس تسرق المعدات الإنسانية وتمنع شعبها من الحصول عليها، وأضاف أن إسرائيل ستتخذ خطوات أخرى إذا استمرت حماس في احتجاز الرهائن. (يديعوت)

الاتحاد الأوروبي يحذر من عواقب وقف المساعدات وأمريكا تدعم القرار

الاتحاد الأوروبي حذر إسرائيل من العواقب الإنسانية في أعقاب منع دخول المساعدات لغزة، وادان رفض حماس مواصلة وقف اطلاق النار، في حين اتهمت قطر إسرائيل بـالانتهاك الصارخ لاتفاق وقف إطلاق النار، كما هاجمت مصر القرار الإسرائيلي، بينما فغي المقابل يدعم الأمريكيين اسرائيل في قرارها، وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي التابع للبيت الأبيض براين هيوز، لقد تفاوضت إسرائيل بحسن نية منذ بداية هذه الإدارة لضمان إطلاق سراح الرهائن المحتجزين لدى إرهابيي حماس، وسندعم قرارهم بشأن الخطوات المقبلة، خاصة وأن حماس أعلنت أنها لم تعد مهتمة بوقف إطلاق النار، وبحسب تقرير بثته قناة الجزيرة فإن إسرائيل وقبل أن يقرر نتنياهو وقف ادخال المساعدات، عرضت على حماس الافراج عن خمسة رهائن أحياء وعشرة رهائن قتلى مقابل الافراج عن أسرى أمنيين فلسطينيين وزيادة المساعدات، الا ان حماس رفضت ذلك بحسب تقرير الجزيرة، مع الإشارة الى أن هناك حواراً يجري خلف الكواليس بين إسرائيل والوسطاء، في ظل حقيقة توقف المساعدات توقف بالتنسيق مع الأميركيين، وقد طالبت إسرائيل حماس بالإفراج عن الرهائن الأحياء والجثث خلال الـ48 ساعة الماضية، في محاولة لتمديد المرحلة الاولى من الاتفاق، واستعدادا للمرحلة الثانية. الا أن حماس تمسكت برفضها السماح بالإفراج عن المزيد من الرهائن قبل التقدم إلى المرحلة الثانية، والتي، كما هو معروف، سوف تشمل أيضا نهاية الحرب، وزعمت حماس أنها ترى في هذه المطالب خرقا للاتفاق، وهي ملزمة بتنفيذ ما تم الاتفاق عليه في الاتفاق الأصلي. (يديعوت)

نحو استئناف القتال؟ "حماس تستعد وتشدد الإجراءات الأمنية لحراسة الرهائن"    

تتواصل المفاوضات لمنع انهيار الاتفاق بين إسرائيل وحماس، بعد توقف إدخال المساعدات لقطاع غزة، بالتوازي مع استعدادات الجيش لاستئناف الحرب في حال عدم التوصل لاتفاق، لكن رغم وجود فجوات بين الطرفين، وفشل إطلاق سراح المختطفين، طلب الوسطاء من إسرائيل في هذه المرحلة مزيداً من الوقت لمواصلة المحادثات، وفي هذه الأثناء تحاول حماس أيضاً اظهار استعداداتها لعودة محتملة للقتال، وبعد إعلانها مساء أمس أنها ستفرج عن الرهائن "فقط في صفقة متفق عليها ودون تمديد المرحلة الأولى"، ذكرت صحيفة "العربي الجديد" القطرية أن المنظمات "الإرهابية" في قطاع غزة قررت رفع حالة التأهب بين عناصرها خوفاً من هجوم إسرائيلي في المستقبل القريب، وبالإضافة إلى ذلك ووفقاً لمصادر فلسطينية، صدرت تعليمات للمسلحين الذين يحرسون الرهائن الإسرائيليين بتشديد الإجراءات الأمنية حولهم، وعلى خلفية التوترات المتزايدة، أفادت قناة العربية أن مصر تمارس ضغوطا كبيرة لاستئناف تدفق المساعدات الإنسانية لغزة، وتحاول تمديد وقف إطلاق النار مع بقية الوسطاء حتى التوصل لاتفاقات بشأن المرحلة الثانية، وذكر التقرير أن إسرائيل طلبت من حماس نزع سلاحها ردا على طلب الوسطاء بعدم تجديد إطلاق النار. (قناة 13)

أكثر عدوانية والمزيد من القوات ووقت أقل في الميدان، رئيس الأركان القادم يكشف عن نهجه في القتال في غزة

مصادر من المؤسسة الأمنية لموقع إن الدول الوسيطة طلبت من إسرائيل تمديد اتفاق وقف إطلاق النار لمدة يومين، حتى تتمكن من خلق أرضية جديدة للمفاوضات من أجل إطلاق سراح الرهائن، وقالت إن وزير الامن يسرائيل كاتس أمر الجيش منذ اليوم الأول لوقف إطلاق النار بالاستعداد للعودة للقتال بهدف سحق حماس وإسقاط حكمها، وقالت المصادر ان رئيس الأركان الجديد ايال زمير شارك قبل أسابيع في جلسة تقييم الوضع التي عقدها نتنياهو في قيادة المنطقة الجنوبية، وقدم رسائل واضحة مفادها بان الحرب ستبدو مغايرة تحت قيادته، وقال انه سيتطلب حجم قوات اكبر بكثير ضد حماس، وباعتباره قائداً للمنطقة الجنوبية بين عامي 2015 و2018، وضع زامير خطة شاملة ومفصلة لاحتلال قطاع غزة، بينما اختفت هذه الخطة مع مرور السنين لسبب غير معروف. وبعد انتهاء خدمته في القيادة الجنوبية، تحدث زامير بحدة عن السياسة تجاه حماس والطريقة التي ينبغي بها التحرك ضدها في القطاع، وتشير تقديرات مصادر أمنية إلى أن زامير يهدف لشن حرب أكثر عدوانية، باستخدام عدد أكبر من القوات في وقت واحد بهدف تقصير مدة الحرب، ومن المتوقع أن تكون السياسة تجاه السكان المدنيين في قطاع غزة مشابهة لسياسة سلفه، حيث ستكون القيادة الجنوبية مستعدة بمساعدة منسق أنشطة الحكومة والمتحدث باسم الجيش وجهاز الشاباك، لنقل السكان الفلسطينيين إلى منطقة ملجأ سيتم تحديدها على أنها "محمية" من الغارات الجوية والمناورات البرية. (موقع واللاه)

مصدر أمني، الجيش قصف قبالة خان يونس واصابة 3 غزيين

مصدر أمني إسرائيلي قال ان طائرة بدون طيار إسرائيلية يوم أمس سفينة قبالة سواحل خانيونس، وأفاد سكان المنطقة المجاورة أنهم سمعوا أصوات انفجارات قوية في المنطقة، وأفادت التقارير في القطاع عن مقتل شخصين إثر قصف إسرائيلي في قلب مدينة رفح جنوب قطاع غزة، كما وردت أنباء عن قصف مروحيات على منطقة المواصي شمال غرب خان يونس جنوب القطاع مما أدى لإصابة ثلاثة من اشخاص. (موقع واللاه)

لجنة الظل للسياسات الخارجية تدعو لتعزيز الاعلام الإسرائيلي في العالم

لجنة الظل للسياسات الخارجية والاعلام التابعة للجنة الخارجية والأمن في الكنيست، عقدت يوم أمس اجتماعها الأول بمشاركة ممثلين عن الوزارات المختلفة والمتحدث باسم الجيش وأطراف مدنية من العاملين في مجال الاعلام منذ اندلاع الحرب، وخلال الاجتماع حذر رئيس الحملة الإعلامية المدنية من الزيادة الكبيرة في حالات معاداة السامية في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك جرائم القتل ومحاولات القتل والهجمات على الإسرائيليين في الخارج، كما أكد أكدت مدير منظمة ناحماه والخلاص لإسرائيل موشيكو موسكوبيتس، على الحاجة الماسة لتعزيز شبكة التواصل الدولي، مشيرا ان العالم يتبع لأولئك الذين يروون القصة بشكل أفضل، وقال ان ساحة الدعاية في العالم لا تقل أهمية عن الساحات التي تقاتل فيها دولة إسرائيل، مشيرا ان إسرائيل فشلت حتى الآن فشلاً ذريعاً في هذا المجال، ويجب عليها أن تستثمر كل الموارد المتاحة لها في هذا المجال. (موقع واللاه)

ماسك يشير إلى الاتجاه: هل تسير الولايات المتحدة على طريق الانسحاب من الناتو والأمم المتحدة؟

إيلون ماسك أحد الشخصيات الرئيسية في إدارة ترامب، أعرب، عن دعمه لانسحاب الولايات المتحدة من حلف الناتو والأمم المتحدة، حيث دعا في تغريده على تويتر للقيام بذلك معلنا انه يتفق مع ذلك، وفي الوقت نفسه دعا السيناتور الجمهوري مايك لي أمس إلى إعادة النظر في التزام الولايات المتحدة تجاه حلف شمال الأطلسي، مدعيا أن التحالف "صفقة عظيمة لأوروبا" لكنه "اتفاقية إشكالية بالنسبة لأميركا"، وبحسب لي، فإن الولايات المتحدة تستثمر موارد كبيرة في الدفاع عن أوروبا، في حين أن فائدتها المباشرة للأمن القومي الأميركي محدودة.

ورغم أن ترامب لم يعلن صراحة عن نيته الانسحاب من حلف شمال الأطلسي، الا انه حث الدول الأوروبية مرارا وتكرارا على زيادة ميزانياتها الدفاعية، وأوضح أن الولايات المتحدة لا تستطيع تحمل العبء المالي للتحالف وحدها، وباعتباره شخصية رئيسية في الإدارة، يتمتع ماسك بنفوذ كبير على قرارات سياسة ترامب، وربما يشير دعمه لانسحاب الولايات المتحدة من حلف شمال الأطلسي إلى اتجاه متزايد في البيت الأبيض نحو سياسة خارجية أكثر انعزالية، مع التركيز على الأمن القومي والمصالح المحلية على الالتزامات الدولية. (قناة 14)

طريقة قطر: تمويل الصراعات، ومن ثم تبيع الحل

قطر تعمل على ترسيخ مكانتها كلاعب رئيسي على الساحة الدولية، في ظل خلق تبعية دول العالم لها، والالية التي تستخدمها لتحقيق ذلك، تمويل التنظيمات الإرهابية وتفاقم التوترات الإقليمية، ثم تقديم نفسها كوسيط أساسي لحلها...تشتهر قطر بدعمها المالي للمنظمات الإرهابية في الشرق الأوسط، كما أنها تستضيف على أراضيها قيادة منظمة حماس الإرهابية منذ العام 2012، ويقول البعض إن ذلك جاء بناء على طلب الولايات المتحدة، التي ظنت أن ذلك سيسمح للغرب بالتواصل بشكل أفضل مع قادة حماس، الا ان المستشرق يوني بن مناحيم يوضح أنه من "العبث" الاعتقاد بأن قطر تأخذ بعين الاعتبار طلبات الولايات المتحدة أو تعتمد عليها بأي شكل من الأشكال، وعلى مدار السنوات الماضية حولت قطر أكثر من 1.8 مليار دولار لحماس عبر اللجنة القطرية لإعادة إعمار قطاع غزة، وتعتبر دولة قطر في الواقع نظام زعيم الدولة الأمير تميم بن حمد آل ثاني، الذي يعتبر إلى جانب أردوغان، أحد زعماء حركة الإخوان المسلمين العالمية التي انبثقت عنها حركة حماس، وعندما تولى الرئيس المصري السيسي السلطة في عام 2012، أعلن جماعة الإخوان المسلمين منظمة إرهابية، ما ادى الى فرار زعماء الحركة، بعضهم إلى قطر وبعضهم إلى تركيا، ويقول بن مناحيم ان جماعة الإخوان المسلمين، تدعو إلى تدمير إسرائيل وان فلسطين من النهر إلى البحر، ويضيف، أن قطر تريد في الواقع أن تكون دولة ذات نفوذ عالمي، ولهذا الغرض تتدخل في كل صراع في الشرق الأوسط وتؤججه، عبر تمويل المنظمات الإرهابية، لتقوم بعد ذلك بالتدخل كوسيط بفضل علاقاتها الوثيقة مع المنظمات الإرهابية، ويظل بقية العالم معتمدًا عليها بشكل أساسي في عملية التفاوض، وأوضح بن مناحيم أن طريقة قطر لشراء النفوذ في العالم هي طريقة "فرق تسد"، فهم يخلقون الصراعات ومن اجل حلها يستخدمون كميات هائلة من الأموال لرشوة العالم أجمع، بما في ذلك الحكومات الأمريكية. (قناة 14)

في ظل التهديد للنظام، إسرائيل قدمت 3 ملايين شيكل مساعدات للدروز في سوريا

الخارجية الإسرائيلية خصصت الشهر الماضي ثلاثة ملايين شيكل للمساعدات الإنسانية للسكان الدروز في سوريا، وقد تم تسليم 8000 طرد غذائي حتى الآن، وسيتم تسليم 2000 طرد آخر خلال الأيام المقبلة، وتبلغ قيمة كل طرد 300 شيكل، وتحتوي الطرود على مواد غذائية أساسية، بما في ذلك الزيت والملح والدقيق والسكر والسردين والمعكرونة والأرز والمعلبات والحلاوة ومعجون الطماطم والشاي والقهوة والبرغل والعدس، وقد تم تسليم 30% من الطرود للتجمعات الدرزية في المنطقة العازلة، كما تم ارسال 70% من الطرود إلى "جبل الدروز" في منطقة السويداء جنوب دمشق. (يديعوت)

غضب في إسرائيل، الفيلم الدعائي على السجادة الحمراء في حفل توزيع جوائز الأوسكار

فيلم "لا يوجد بلد آخر" من إنتاج مخرجين إسرائيليين وفلسطينيين، فاز بجائزة الأوسكار لأفضل فيلم وثائق وقد تم إنتاج الفيلم على يد الفلسطينيين باسل عدرا وحمدان بلال والإسرائيليين يوفال أبراهام وراشيل شور، ويركز الفيلم، الذي أثار ضجة في إسرائيل، على اقتحام عرب قرية يطا لمنطقة إطلاق النار 918 جنوب جبل الخليل، المعروفة باسم "مسافر يطا"، والتي استخدمتها قوات الجيش وقوات الأمن كمنطقة تدريب لعقود من الزمن، وقد تعرضت التدريبات الميدانية التي يجريها الجيش لأضرار بالغة نتيجة الغزو الشامل للمنطقة من قبل العرب، لتقوم المحكمة الإسرائيلية العليا بإصدار قارا ينص بأن الغزو غير قانوني وأن من حق الجيش حقه إخلاء الغزاة والعودة للتدريب في الميدان، ويقدم الفيلم إسرائيل على أنها تمارس انتهاكات وإيذاء ممنهج ضد القرويين الذين عاشوا على أرضهم التاريخية لأجيال عديدة، وبحسب مؤلفي الفيلم فإن جنود الجيش والمستوطنين" استغلوا الحرب لشن حملات قتل وإطلاق نار وتهديد. (قناة 7)

 

 

 

ترجمة وإعداد عطا صباح

 

 

 

 

 

كلمات مفتاحية::
Loading...