محاولة تنفيذ عملية قرب أرييل، تحييد المنفذة عبر إطلاق النار عليها، ولم تقع اي إصابات
إطلاق النار على امرأة حاولت طعن جنود قرب مستوطنة اريئيل، وقد تم ملاحظة انها تحمل سكينا بينما كانت ترشق الحجارة على الجنود، وتم إطلاق النار عليها وتحييدها من قل الجنود، ولم ترد أنباء عن وقوع أي إصابات في صفوف الجيش. (قناة 14، قناة 13)
قمة ثلاثية لرؤساء مصر وفرنسا والأردن، ودعوة لترامب، "نعارض التهجير من غزة"
السيسي استضاف يوم أمس قمة ثلاثية في القاهرة بمشاركة الرئيس الفرنسي ماكرون والعاهل الأردني الملك عبد الله، تناولت الوضع في قطاع غزة، وجاء في بيان مشترك للدول الثلاث أن "القادة الثلاثة أعربوا عن معارضتهم لتهجير الفلسطينيين من أراضيهم أو أي ضم للأراضي الفلسطينية، وبمبادرة من ماكرون أجرى الزعماء الثلاث اتصالاً هاتفياً مع ترامب لبحث التطورات الجارية في قطاع غزة، وجاءت المحادثة بعد أن أكد ترامب تمسكه بخطته لإخلاء قطاع غزة، وجاء في بيان الدول الثلاث أيضا أنه في ظل تجدد هجمات الجيش الإسرائيلي على غزة، دعا زعماء مصر وفرنسا والأردن إلى العودة الفورية لوقف إطلاق النار، حتى يتسنى حماية الفلسطينيين ويتلقون المساعدات الإنسانية بالكمية والسرعة الممكنة، وطالبوا بتنفيذ اتفاق الرهائن المبرم في 19 كانون الثاني الماضي، لضمان إطلاق سراح جميع الرهائن والمعتقلين وضمان سلامة الجميع، وإن حماية المدنيين والعاملين في المجال الإنساني والوصول الكامل للمساعدات الإنسانية هي التزامات بموجب القانون الدولي والقانون الإنساني الدولي ويجب احترامها. (يديعوت، موقع واللاه)
زعماء فرنسا ومصر والأردن، خطوات الاحادية تقوض جدوى حل الدولتين
بيان القمة الثلاثية-الفرنسية المصرية الأردنية- اشار إلى أن الزعماء الثلا أعربوا عن قلقهم إزاء التدهور المتزايد للوضع في الضفة الغربية والقدس الشرقية، وحثوا على وقف جميع الخطوات الأحادية الجانب التي تقوض جدوى حل الدولتين وتزيد من التوترات، وطالبوا باحترام الوضع التاريخي القائم في الأماكن المقدسة في القدس، ودعا القادة إلى تقديم الدعم الدولي لخطة إعادة إعمار غزة التي اعتمدتها القمة العربية التي عقدت في القاهرة في الرابع من آذار، وكذلك منظمة التعاون الإسلامي في السابع من آذار، وناقشوا تنفيذها الفعال من حيث الأمن والحوكمة، وأكد القادة أن الحكم والحفاظ على النظام والأمن في غزة، وكذلك في جميع الأراضي الفلسطينية، يجب أن يكون تحت السلطة الوحيدة للسلطة الفلسطينية القوية، مع وجود الدعم الإقليمي والدولي القوي، وأعربوا عن استعدادهم لدعم هذه الجهود بالتنسيق مع شركائهم، وأكد الزعماء الثلاث على ضرورة التعبير عن هذه الجهود من خلال مؤتمر حزيران الذي سترأسه فرنسا والمملكة السعودية بشكل مشترك، من أجل خلق أفق سياسي واضح لتنفيذ حل الدولتين، وفي الختام، أعربوا عن دعمهم لمؤتمر إعادة إعمار غزة الذي سيعقد قريبا في القاهرة، وشكر الرئيس ماكرون وجلالة الملك الأردني الرئيس السيسي على عقد هذا اللقاء. (يديعوت، موقع واللاه)
مستوطنون يشعلون النار في قاعة احتفالات في قرية بديا
وكالة وفا قالت صباح اليوم أن مستوطنين وصلوا في الفجر إلى قرية بديا غرب سلفيت وأضرموا النار في قاعة احتفالات بالقرية كتبوا شعارا يقول "حارب العدو لا الحبيب، وأظهرت لقطات فيديو تم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي حريقًا كبيرًا وهو يشتعل في المكان بالإضافة إلى الشعار الذي كتب في الموقع، ويشار ان مواجهات واسعة النطاق اندلعت قبل اسبوعين بالقرب من قرية سوسيا، شارك فيها عشرات المستوطنين، والتي تضمنت، وفقا للجيش إلقاء الحجارة بشكل متبادل، وزعم يوفال أفراهام، الذي فاز بجائزة الأوسكار الشهر الماضي عن فيلمه الإسرائيلي الفلسطيني "لا بلد آخر"، أن شريكه في إنتاج الفيلم، حمدان بلال، ظل محتجزا مكبل اليدين طوال الليل من قبل جنود اعتقلوه بعد أن هاجمه مستوطنون في منزله جنوب جبل الخليل. (موقع واللاه)
مقترح مصري جديد للتوصل لصفقة الرهائن
وسائل إعلام عربية قالت ان مصر وضعت مقترحا جديدا على الطاولة في محاولة لبدء صفقة أخرى لإطلاق سراح الرهائن وجسر الهوة بين إسرائيل وحماس، وذلك بعد وصول وفد رفيع المستوى من حركة حماس إلى القاهرة، وبحسب التقرير فإن الاقتراح يتضمن إطلاق سراح تسعة أو ثمانية رهائن أحياء، بمن فيهم الجندي الذي يحمل الجنسية الأميركية عيدان ألكسندر، بالإضافة للإفراج عن ثلاثة جثث رهائن أميركيين، في مقابل وقف لإطلاق النار يستمر لمدة ما بين 40-70 يوما، وأوضح مصدر مطلع أن مسؤولين كبارا من حماس طلبوا ضمانات بشأن مدى التزام إسرائيل بوقف إطلاق النار بعد تسليم الرهائن، وانه تم التوصل لصيغة تنص على أنه لن يتم نقل ثمانية رهائن دفعة واحدة، بل قد يتم الإفراج عن رهينة واحد يومياً لمدة أسبوع، حتى يتم الوصول إلى العدد المتفق عليه، ويقضي الاقتراح بان توقف ستوقف إسرائيل هاجماتها على قطاع غزة، وتسمح بإدخال المساعدات مع نقل الرهينة الأول، وتطلق سراح اسرى فلسطينيين من السجون في إسرائيل، بالتوازي مع استئناف المفاوضات لصالح تنفيذ الخطوات المتفق عليها في "الهدنة الأصلية، وفي اعقاب الإعلان عن الاقتراح المصري طلبت عائلات الرهائن من نتنياهو وزراء الكابينت الافراج عن كافة الرهائن سوية وفي دفعة واحدة. (قناة 14، قناة 13)
ترامب، غزة مكان رائع وسوف نسيطر عليها
ترامب قال في بيان في البيت الأبيض إن قطاع غزة قطعة أرض عظيمة، وسوف نستولي عليها، وأضاف، إنها مكان عظيم ولا أفهم لماذا تخلت عنها إسرائيل، وقال إن "هناك العديد من الدول التي ترغب في استيعاب سكان غزة، وسوف تكون منطقة حرة، وقال من ناحية أخرى انه يعمل على اتفاقية تجارية جديدة مع إسرائيل، وندعمها بشكل كبير، ونحن نجلب مليارات الدولارات لإسرائيل سنويًا، وأضاف، لم نعد نساعد أعداءنا، بل نساعد شركاءنا، وبخصوص الرهائن قال، نريد إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين وندرس وقف إطلاق نار آخر، وأشار إلى أن نتنياهو قائد عظيم، ويعمل على إطلاق سراح المختطفين، وكان من دواعي سروري استضافته، وقد عرفته منذ فترة طويلة، وقال، انا افضل رئيس حلمت به اسرائيل، وتطرق لاجتماعه مع الناجين من الأسر قائلاً: "لقد بدوا وكأنهم يعانون من ندوب، سألتهم هل أظهرت لهم حماس أي عاطفة فأجابوا جميعا بالنفي، وقال لقد عاشوا في الجحيم، وقال، نحاول تأمين إطلاق سراح جميع الرهائن، وانا أريد أن أرى نهاية الحرب وآمل أن يحدث ذلك قريبًا، وبخصوص الملف الإيراني قال ان المحادثات معهم ستبدأ يوم السبت، مشيرا إلى أنها ستكون مع أعلى المستويات، وقال "أنا أحبهم"، وسيكون هناك اجتماعا كبيرا يوم السبت، وسيكون النقاش بشكل مباشر وربما نتوصل لاتفاق، مشيرا ان ذلك سيكون رائعا بالنسبة لإيران، وفي السياق ذاته قال إنه "إذا لم تنجح المحادثات مع إيران فإنها ستكون في خطر كبير، وأضاف، لا ينبغي أن تمتلك أسلحة نووية. (يديعوت، موقع واللاه، قناة 7)
نتنياهو، هناك دول مستعدة لاستيعاب سكان غزة
نتنياهو قال في البيت الأبيض ان قضية الرهائن كانت على رأس الحديث مع ترامب، والعمل جارٍ على التوصل لاتفاق أخر، ونأمل أن نتمكن من إطلاق سراح جميع الرهائن وإخراج حماس من قطاع غزة، وأضاف، لقد ناقشنا رؤية ترامب الجريئة، بما في ذلك أن تستقبل الدول الفلسطينيين بإرادتهم الحرة، مضيفا أنه يجب السماح للناس بحرية الاختيار، وقال ان هناك دولا مستعدة لاستقبال سكان غزة، وتستجيب لرؤية الرئيس. (يديعوت، موقع واللاه، قناة 7)
الأمم المتحدة، حوالي 400 ألف فلسطيني نزحوا من منازلهم في قطاع غزة منذ استئناف القتال
المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، قال إن حوالي 400 ألف فلسطيني نزحوا من منازلهم في قطاع غزة منذ استئناف إسرائيل للأعمال العدائية في 18 آذار الماضي، وقال، "لقد تم تهجير الناجين في غزة مرارا وتكرارا من منازلهم، وأجبروا على الانتقال إلى منطقة تتقلص مساحتها باستمرار حيث لا يتم تلبية احتياجاتهم الأساسية". (يديعوت)
خبير في الساحة الفلسطينية، لن يكون هناك مفر من استكمال احتلال قطاع غزة
في ضوء استمرار إطلاق الصواريخ من قطاع غزة، قال البروفيسور كوبي ميخائيل الخبير في الساحة الفلسطينية، أنه لا ينبغي لنا أن نتفاجأ بأن حماس لديها قدرات متبقية من بضع مئات من الصواريخ، مشيرا إلى أن هذه الصواريخ لا تزال محفوظة في مناطق لم تعمل فيها قوات الجيش حتى الآن خوفا من إيذاء الرهائن، ومن بين هذه المناطق دير البلح والنصيرات، والآن يبدو أنه وبعد أن قام الجيش بإجلاء المدنيين من هذه المناطق، فمن المتوقع أن يتغير الواقع، وبحسب قوله علينا أن نأخذ في الاعتبار دائمًا أن القدرات المتبقية ستبقى، ولكن من منظور استراتيجي واسع، فإن هذا تهديد باطل ولاغٍ، وان نطاقه محدود وسيصبح أصغر واصغر، وقال انه حتى نتمكن من تقليص الظاهرة أو القضاء عليها تماما، فسوف يتعين علينا احتلال القطاع بأكمله، وإقامة حكومة عسكرية لمدة لا تقل عن عامين، وضمان عدم قدرة حماس على إعادة تأهيل نفسها في أي مكان، وتفكيك هذه المنظمة إداريا وعسكريا، وأن نسيطر على الإمدادات الإنسانية لأن سيطرة حماس على الإمدادات الإنسانية هي المنصة للسيطرة الفعلية على السكان والمنطقة. (قناة 7)
مكتب نتنياهو ينفي ان تكون إسرائيل ستدخل مساعدات إنسانية للقطاع، ويؤكد ان الجيش سيواصل ممارسة ضغوط متزايدة على حماس
الجيش يستعد لاستئناف إمداد قطاع غزة بالغذاء والوقود والأدوية، حتى من دون تحقيق تقدم في قضية الرهائن أو هزيمة حماس، وقالت صحيفة يديعوت أحرونوت أن الجيش بدأ في الأيام الأخيرة بتطبيق "المخفت الإنساني" وهو مؤشر يوضح الوقت المتبقي حتى نفاد مخزونات الغذاء والطاقة في قطاع غزة، والذي يقدر بنحو شهر، وبالتوازي مع ذلك يستعد الجيش لبدء مشروع تجريبي جديد، حيث يشرف الجنود على توزيع المساعدات بشكل مباشر على الفلسطينيين، على الأرجح في منطقة رفح، بالتعاون مع منظمات الإغاثة الدولية، والسبب الرئيسي لهذه الخطوة هو الخوف من انتهاك القانون الدولي، الأمر الذي قد يؤدي إلى مقاضاة ليس فقط القيادة السياسية، بل أيضاً القادة العسكريين العاملين في الميدان، وقيل أيضا إن الاستعدادات تنبع أيضا من خيبة الأمل من سلوك الشركة الأميركية التي عملت على محور نتساريم بالتعاون مع المصريين، بعد انسحاب الجيش من المنطقة، وبحسب التقرير فإن حوالي 20 ألف مسلح مسجل من حماس تمكنوا من العبور بسهولة من شمال قطاع غزة إلى جنوبه، وان حواجز التفتيش الامريكية فشلت، وتعتقد المؤسسة الامنية أنه في مثل هذه الحالات، لا ينبغي الاعتماد إلا على مقاتلي الجيش، أو على الأقل يجب وضع معايير واضحة مع الإشراف العسكري الدقيق، ورد مكتب نتنياهو بان هذا التقرير غي صحيح، وانه بحسب توجيهات القيادة السياسية، فإن سيواصل ممارسة ضغوط متزايدة على حماس لإعادة الرهائن وتحقيق كافة أهداف الحرب، في إطار القانون الدولي، ومن جانبه لم ينفي المتحدث باسم الجيش استئناف المساعدات الإنسانية إلى غزة، لكنه أكد أن المساعدات لن تصل إلى حماس، وجاء في بيان الجيش انه في أعقاب الإعلان هذا الصباح عن المساعدات الإنسانية، فإن الجيش يتصرف وفقًا لتوجيهات القيادة السياسية، وان إسرائيل لا تدخل ولن تدخل أي مساعدات لحماس، كما ان سموتريتش لم ينفي هو الاخر أن من المتوقع أن تستأنف إسرائيل إدخال المساعدات، قائلاً في مؤتمر صحيفة يديعوت أحرونوت، انه لن يتم إدخال حتى حبة قمح واحدة بطريقة تصل إلى حماس، وان هذا هو الخطأ الذي ارتكبت في الجزء الأول من الحرب. (قناة 7)
الدعوة للجهاد ضد إسرائيل التي أشعلت معركة بين علماء الدين
الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين الذي مقره في قطر، اثار عاصفة خلال عطلة نهاية الأسبوع عندما نشر فتوى دينية تدعو إلى الجهاد ضد إسرائيل والتدخل العسكري الفوري من قبل جميع الدول العربية والإسلامي، وفي رد حاد هاجمت مؤسسة مفتي مصر، وهي هيئة رسمية تابعة للحكومة المصرية، الفتوى، حيث أصدرت دار الإفتاء المصرية بيانا غير عادي، أدانت فيه الحكم الشرعي، أكدت فيه أنه ان أي جهة أو جماعة ليس لديها الصلاحية في نشر الأحكام الشرعية في هذه القضايا الحساسة بما يخالف أحكام الشريعة الإسلامية ويعرض أمن المجتمع واستقرار الدول الإسلامية للخطر، وأضافت، أن دعم الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة واجب شرعي وإنساني وأخلاقي، ولكن بشرط أن يكون الدعم في إطار ما يحقق مصالح الشعب الفلسطيني، وليس خدمة لأجندات أو مغامرات غير مدروسة، ستجلب المزيد من الدمار والتشريد والكوارث للفلسطينيين أنفسهم، ويشار إن هذا الصراع اللاهوتي لا يحدث من فراغ، وانما على خلفية التوترات السياسية المستمرة بين مصر وقطر، والتي تفاقمت مؤخراً في أعقاب قضية قطر جيت، ويعكس النزاع الديني الصدع العميق في العالم العربي بين المعسكر البراجماتي الذي يسعى إلى تجنب التصعيد الإقليمي، والعناصر المتطرفة التي تدعو إلى مواجهة شاملة مع إسرائيل، ويعتبر الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين منظمة سنية متطرفة تابعة لجماعة الإخوان المسلمين، إلا أن الفتوى التي أصدرها أثارت جدلاً واسعاً، ويتضمن سلسلة من القرارات الشرعية الراسخة، ومن ضمنها "إن وجوب الجهاد في الحرب ضد الاحتلال في فلسطين على كل مسلم"، ووجوب التدخل العسكري الفوري من جانب الدول العربية والإسلامية، ووجوب فرض الحصار على "العدو الصهيوني" براً وبحراً وجواً، وإقامة تحالف عسكري إسلامي لحماية الأمة وردع المعتدين. (قناة 12)
هدف ادارة "تقوما" مضاعفة عدد السكان في مستوطنات غلاف غزة، ولن نرضى فقط بالعودة للوضع السابق
الوزير زئيف إلكين عرض في مؤتمر صحفي الهدف النهائي لإدارة "تقوما"، والقاضي بمضاعفة عدد سكان مستوطنات غلاف غزة إلى 120 ألف نسمة بحلول نهاية تشرين الأول عام 2033، وقال، إذا كان عدد سكان المنطقة عشية الهجوم في 7 أكتوبر أكثر بقليل من 60 ألف نسمة، فإننا نهدف إلى مضاعفة هذا العدد في العقد المقبل، وقال، نحن لن نكتفي بالعودة إلى الوضع السابق، بل نهدف إلى مستقبل أفضل، ومن المهم توضيح الأهداف وكيفية قياسها، مشيرا ان الهدف ليس فقط إنفاق المال بل الحصول على النتائج. (يديعوت)
إدارة ترامب الغت تأشيرات لـ 147 طالبًا أجنبيًا احتجوا ضد إسرائيل
صحيفة نيويورك تايمز قالت ان إدارة ترامب الغت تأشيرات الدخول لـ 147 طالبا أجنبيا على الأقل شاركوا في الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين في قائمة طويلة من المؤسسات التعليمية في جميع أنحاء أمريكا. (قناة 7)
ترجمة وإعداد عطا صباح