الرئيسية

أميركا تسعى للتوصل لاتفاق قبل مايو وحماس ستقدم تقريرا عن كل مختطف

مصادر قالت إنه تم التوصل لاتفاق مبدئي على زيادة عدد الرهائن الذين ستفرج عنهم حماس، وبالإضافة الى ذلك ستقوم حماس بتقديم تقرير عن كل مختطف للوسطاء، كما ان الاتفاق يتضمن الافراج عن الرهائن عبر مرحلتين وفق جداول زمنية محددة، وقالت المصادر ان النقاش حول قادة حماس الذين ظلوا في قطاع غزة، سيتم تأجيله الى مرحلة لاحقة، وقد أبلغت أمريكا الوسطاء بانها ستضغط على إسرائيل للقبول بهذا الاقتراح الجديد، وأضافت المصادر ان الوسطاء موجودون الان في المرحلة قبل الأخيرة من صياغة اتفاق وقف اطلاق النار وتبادل الاسرى، ويهدف الوسطاء والولايات المتحدة إلى التوصل لاتفاق قبل نهاية الشهر الجاري. (يديعوت، موقع واللاه، قناة 14، قناة 13، قناة 7)

تفاصيل الاقتراح المصري، هدنة قد تصل حتى 70 يوما والافراج عن 11 رهينة أحياء

بعد وصول وفد حماس إلى القاهرة خلال لاستكمال المحادثات بشأن صفقة الرهائن، قالت مصادر مصرية ان المحادثات تشهد تقدما، ولكن لم يتم تحقيق أي اختراق حتى الآن، وكشفت المصادر تفاصيل المخطط المقترح للصفقة، والذي يتضمن ما يلي:

وقف إطلاق النار لمدة تتراوح بين 40-70 يوما.

يتم خلال الهدنة الافراج عن 8 رهائن أحياء، من بينهم الجندي عيدان الكسندر الذي يحمل الجنسية الامريكية، بالإضافة للإفراج عن 8 رهائن أموات.

وفي المقابل تقوم إسرائيل بالإفراج عن نحو 1100 أسير فلسطيني.

وبحسب مصدر مصري مطلع فإن الاتفاق الذي يجري التفاوض عليه حاليا، قد يؤدي في ذروته إلى الافراج عن 11 رهينة إسرائيليا على قيد الحياة و16 رهينة اموات، وذلك في حال تم التوصل لوقف لإطلاق النار لمدة 70 يوما، وقد يؤدي ذلك إلى تمديد وقف إطلاق النار إلى ما بعد عيد الأضحى، مع إدخال كميات كبيرة من المساعدات الإنسانية يومياً، وفقاً للآليات المعتمدة في الاتفاق السابق.

ويتضمن الاقتراح المصري أيضا انسحابا إسرائيليا من عدة مواقع سيطرت عليها قوات الجيش في الأيام الأخيرة، فضلا عن تسهيل الحركة داخل قطاع غزة.

ويشار ان إسرائيل هددت بتصعيد العمليات العسكرية إذا لم يتم التوصل لوقف لإطلاق النار سريعا، وهو ما تعتبره القاهرة "محاولة ضغط في اللحظة الأخيرة لتحقيق المزيد من المكاسب، وقالت المصادر المصرية إن وفد حماس أبدى "تجاوبا كبيرا مع مقترحات المسؤولين المصريين"، ولفتت إلى ضرورة الإسراع في تحسين الظروف المعيشية في قطاع غزة ورفع الحصار الإسرائيلي عنه، وبحسب التقرير ناقش الجانبان أيضا "إنشاء لجنة تنسيق لإدارة قطاع غزة" خلال فترة انتقالية مدتها ستة أشهر تقريبا، كجزء من الخطة المصرية لإعادة توحيد الضفة الغربية وقطاع غزة تحت إدارة السلطة الفلسطينية. (قناة 13)

حماس، المقترح الجديد لا يلبي المطالب الأساسية للحركة

حماس تواصل دراسة المقترح المطروح إلا أن مسؤولاً كبيراً في الفصائل الفلسطينية قال لقناة الميادين اللبنانية إن "المقترح لا يلبي المطالب الأساسية للحركة، وقال، إن الاقتراح لا يتضمن وقف إطلاق النار، ويعمل على سحب "الورقة الرهائن من حماس تدريجيا"، وتعتقد حماس أن الاقتراح لا يلبي متطلبات وقف إطلاق النار الدائم أو الانسحاب الكامل من قطاع غزة. (قناة 13)

خطوة نحو التوصل لاتفاق؟ التحولات في موقف حماس، والوعد الأمريكي للحركة

وصول وفد من حركة حماس برئاسة المسؤول الكبير في الحركة خليل الحية إلى القاهرة، وتنتظر إسرائيل تقديم رد حماس للوسطاء المصريين بشأن الاقتراح الإسرائيلي بالإفراج عن تسعة إلى عشرة رهائن أحياء، وهو رقم يتطابق تقريبا مع الخطة الأصلية لويتكوف، والتي ركزت على إطلاق سراح 11 رهينة أحياء بما في ذلك عيدان ألكسندر، إلى جانب ذلك تطالب إسرائيل أيضًا بالإفراج عن 10 جثث، وتشير تقديرات مسؤولين إسرائيليين الى وجود تقدما وتحولات كبيرة في موقف حماس بشأن المفاوضات لإطلاق سراح الرهائن، كما ان الأمريكيين وعدوا حماس بأنه في حال موافقتها على الافراج عن أكثر من ثمانية رهائن، فإنهم سيعطونها تعهدا بأن إسرائيل ستدخل في مفاوضات بشأن المرحلة الثانية، والتي تتضمن في جوهرها وقف الحرب، كما ان إسرائيل تؤمن بأن الضغط العسكري بدأ يظهر علاماته، بعد استكمال السيطرة على محور موراج وتطويق رفح، وبعد أن سيطر الجيش الإسرائيلي فعلياً على نحو 40% من قطاع غزة. (يديعوت)

مصر تقترح صفقة تتضمن نزع سلاح حماس برقابة مصرية

مصادر مطلعة على محادثات وفد حماس الموجود في القاهرة، قالت ان مصر وقطر تعملان مع أمريكا، لتضمن بان يكون تنفيذ مرحلة إضافية من الصفقة، مصحوبا بمواصلة المحادثات حول انتهاء الحرب، وقالت المصادر ان مصر اقترحت تفكيك سلاح حماس الهجومي برقابة مصرية، بهدف منح إسرائيل ضمانات امنية بعد تنفيذ الاتفاق، الا ان حماس لم تؤكد رسميا حصولها على مثل هذا الاقتراح، الا ان حماس تؤكد انها منفتحة لاقتراحات جديدة، الا انها لن توافق على صفقة جزئية تتجدد الحرب مع نهايتها، وتظل خلالها قوات الجيش في قطاع غزة، وتقلل حماس التوقعات من جولة المحادثات الحالية، الا انها تلاحظ وجود فرصة لإمكانية التوصل لوقف اطلاق النار قبل منتصف شهر أيار المقبل، حيث من المتوقع ان يزور ترامب خلال هذه الفترة كل من السعودية والامارات وقطر. (هآرتس)

كاتس، إذا استمرت حماس في رفضها فستصبح غزة أصغر وأكثر عزلة

وزير الامن الإسرائيلي يسرائيل كاتس قال ان احتلال محور موراج الذي يفصل بين خانيونس ورفح، ويقطع قطاع غزة من الشرق إلى الغرب على مسافة 12 كيلومترا، يجعل المنطقة الواقعة بين محور فيلادلفيا وموراج جزءا من المنطقة الأمنية الإسرائيلية، كما يتم تعميق وتوسيع منطقة الحدود الشمالية في غزة كجزء من المنطقة الأمنية وحماية المستوطنات الإسرائيلية، وبحسب كاتس فإن مئات الآلاف من السكان غادروا بالفعل مناطق القتال، كما أصبح جزء كبير من أراضي قطاع غزة جزءا من المناطق الأمنية الإسرائيلية، مشيرا ان الهدف الرئيسي من ذلك هو ممارسة ضغوط كبيرة على حماس للعودة إلى مقترح الافراج عن الرهائن، وقال كاتس انه كلما أصرت حماس على رفضها، فإن نشاط الجيش سيتكثف، مع الاستمرار في إحباط نشطاء الحركة وتدمير بنيتها التحتية، وستصبح غزة أصغر وأكثر عزلة، وسيضطر المزيد والمزيد من سكانها إلى النزوح من مناطق القتال. (يديعوت، موقع واللاه، قناة 7)

رئيس الأركان للقيادة السياسية، هناك نقص كبير في المقاتلين، ولا يمكن تحقيق التطلعات في غزة بهذه الطريقة

رئيس الأركان إيال زامير تحدث في مناقشاته الأخيرة مع القيادة السياسية، عن النقص في القوى القتالية في الجيش، وحذر من أنه لا يمكن تحقيق كل طموحات السياسيين في الحكومة، وذلك لأن الكابينت حتى في التحرك الحالي ضد حماس، سوف يعتمد فقط على مقاتلي الجيش، وليس على تحرك سياسي مكمل للعمل العسكري، وبهذا يرفض زامير استكمال الجولة السابقة، حيث ان إنجازات الجنود تآكلت بسبب رفض الحكومة الدفع بتحرك سياسي يتضمن استبدال نظام حماس، الذي لا يزال يسيطر على القطاع حتى بعد عام ونصف من اندلاع الحرب، وقد اختار زامير مواصلة نفس سياسة الغموض التي تمنع حشد الدعم الإسرائيلي خلال الحملة، حيث لا يتم اصطحاب المراسلين لتقديم التقارير عن نشاطات القوات، كما الإعلام في إسرائيل وحول العالم مشغول بشكل متزايد بحوادث محرجة مثل حادثة مقتل المسعفين الفلسطينيين ومقاطع الفيديو التي تدعي القتل الجماعي للأطفال والنساء في غارات جوية، والجيش قال ان هناك سببا مزدوجا لسياسة الغموض التي يتبناها الجيش، والمتمثل برغبة الجيش بالعمل أولا ومن ثم البدء بالحوار، وجعل من الصعب على العدو الحصول على معلومات حول النوايا الإسرائيلية. (يديعوت)

زامير يطمح لهزيمة حماس في عملية برية واسعة النطاق

مصادر أمنية إسرائيلية عديدة قالت انه وعلى النقيض من الانطباع السائد، فإن رئيس الأركان زامير يطمح إلى هزيمة حماس عسكريا في عملية برية واسعة النطاق ومن خلال أساليب مختلفة قليلا عن تلك التي جرت محاولة تطبيقها قبل وقف إطلاق النار، مثل تطويق وإقامة نقاط تفتيش للسكان، بشكل تدريجي ومنفصل، الا ان الاحتلال الكامل والمتجدد لقطاع غزة سوف يستغرق وفقاً للتقديرات العسكرية عدة أشهر، وربما حتى سنوات، ويتطلب إعادة نشر عشرات الآلاف من المقاتلين، الذين غالبيتهم من الاحتياط، وتشير المصادر أن "النسبة الحالية للالتحاق بالاحتياط في الوحدات القتالية، تتراوح بين 60% و70% في أحسن الأحوال، ويخشى الجيش من تظل هذه النسبة على حالها حتى في حال تنفيذ هجوم فعلي وكبير، وقد قدم الجيش تقارير واضحة للقيادة السياسية عن ذلك، بالإضافة لتقديم التقارير حول نسبة صلاحية وجاهزية الدبابات وناقلات الجند المدرعة، ومسألة مخزون الذخيرة وعلاقتها باحتمالية هجوم على إيران وإعادة اشتعال الساحة الشمالية. (يديعوت)

لم يتم تدمير كل شيء، الكشف عن البنية التحتية الإرهابية لحماس حتى بعد المناورة البرية

رغم المناورات البرية الواسعة يواصل الجيش اكتشاف البنى التحتية الإرهابية المتبقية في عمق قطاع غزة، حيث أعادت حماس بناء المباني وأخفت فتحات الانفاق تحت المناطق المدنية، والفجوة الاستخباراتية كبيرة جدا ويتم دراسة أمكانية السيطرة على الارض في كل مهمة عسكرية، وقد أثارت منشورات المتحدث باسم الجيش الأسبوع الماضي، بما في ذلك المعلومات عن تدمير فتحات الانفاق والأنفاق والوسائل القتالية والقضاء على المسلحين في جميع أنحاء قطاع غزة، السؤال مرارا وتكرارا حول كيف لم يتم اكتشاف هذه البنية التحتية في المناورة البرية الواسعة التي سبقت وقف إطلاق النار الرئيسي، ولا بد من التأكيد أولا على أن هناك مناطق بأكملها في قطاع غزة لم يعمل فيها الجيش على الإطلاق أو عمل فيها جزئياً، بالإضافة إلى ذلك يوجد مناطق تمكنت حماس فيها من إعادة تأهيل بعض البنى التحتية الإرهابية أو تحويل المباني إلى مقرات ومراكز عملياتية، وعلاوة على ذلك، فإن حجم البنية التحتية للإرهاب يشير إلى الفجوة الاستخباراتية التي سبقت الحرب، والى العمى المذهل والتعقيد الهندسي لتدمير البنية التحتية الأرضية للإرهاب، ومعرفة على وجه اليقين ما اذا كان قد تم تدمير النفق بشكل كامل او انه قد دمر جزئيا، ويظل السؤال مطروحا دائما حول ما مدى دقة المتحدث باسم الجيش، في تقريره عن النشاط العملياتي في قطاع غزة، خاصة واننا نذكر كيف تحدث رئيس الأركان السابق افيف كوخافي عن تدمير شبكة المترو التابعة لحماس، بينما في واقع الأمر كانتلا تزال هناك مدن تحت الأرض في مختلف أنحاء القطاع، وقد تم تدمير أجزاء منها في الأسبوع الماضي. (موقع واللاه)

هذه هي الطريقة التي يعمل عبرها رئيس الأركان الجديد في غزة

وقف إطلاق النار مع حماس انهار وعاد الجيش للمناورة في جميع أنحاء قطاع غزة، ومع مرور الوقت أصبحت سياسة رئيس الأركان الجديد إيال زامير أكثر وضوحا، والتي تعتمد على الغموض والندرة في البيانات والإيجازات، والعدوانية في النشاط الناري والهندسي، وتأمين القوات المناورة قبل التقدم في المناورة، ونقل السكان الفلسطينيين، والاستيلاء على مناطق واسعة من الأراضي، ويشار ان زامير على عكس هرتسي هاليفي، يؤمن بالسيطرة على الأراضي لفترة من الزمن وليس بالغارات التي تسمح للمنظمات الإرهابية بإعادة بناء قدراتها، وإعادة الإرهابيين إلى مناطق القتال، والعمل باستخدام أسلوب حرب العصابات تحت حماية المدنيين، وبحسب مصادر عسكرية فإن عملية إخلاء مناطق واسعة من السكان تسمح للجيش بتدمير البنى التحتية للإرهاب بشكل أكثر شمولاً، لكن نطاقها لا يزال كبيراً ويتطلب وقتاً طويلاً وقوات متزايدة، وبالإضافة إلى ذلك ووفقاً للطريقة التي أدخلها قائد القيادة الجنوبية السابق، اللواء يارون فينكلمان، يتم كل بضعة أيام جمع معلومات استخباراتية مستهدفة حول موضوع بالغ الأهمية، ويقوم سلاح الجو بشن عشرات الضربات الدقيقة على فترات تتراوح بين 24 و48 ساعة، وبحسب تقديرات المؤسسة الأمنية فان الجيش يسيطر حالياً على 30% من أراضي قطاع غزة، وبموجب قرار من القيادة السياسية فإنه يخطط للاستيلاء على 50% من الأراضي الفلسطينية من أجل تقليص المساحة التي تسيطر عليها حماس والتي يمكنها أن تنفذ منها أعمالاً إرهابية. (موقع واللاه)

بار سيستقيل من منصبه في الأسابيع القريبة

المحلل السياسي للقناة 12 عميت سيغال قال، ان رئيس جهاز الشاباك رونين بار قال في الأيام الأخيرة، إنه ينوي الاستقالة من منصبه خلال بضعة أسابيع، وقال ان بار كرر هذا التصريح في مناسبتين على الأقل، خلال محادثات تناولت الاضطرابات المحيطة بالجهاز، كما وجه بار انتقادات شديدة لنتنياهو، وأكد مجددا على ضرورة تعيين رئيس مناسب للجهاز وتشكيل لجنة تحقيق رسمية، ومع ذلك أكد انه يعلم ما الذي تعنيه المعركة القضائية المستمرة حول استمرار ولايته كرئيس للجهاز وتداعياتها على الشاباك، ومن المقرر أن يقدم بار إفادته للمحكمة العدل العليا في بداية الأسبوع المقبل، ويبدو من كلامه أنه قد يعلن فيها موعد استقالته من منصبه، والذي وفقا له سيكون بعد بضعة أسابيع. (قناة 7)

الكشف عن شبكة تهريب طائرات بدون طيار من أوروبا، "بعضها انفجر بالفعل في إسرائيل"

صحيفة "لوفيغارو" الفرنسية قالت إن السلطات الأوروبية تعمل منذ الصيف الماضي على تفكيك شبكة واسعة لحزب الله في القارة الاوروبية، والتي كانت تعمل على تهريب أجزاء طائرات بدون طيار إلى لبنان لصالح حزب الله، وبحسب التقرير، تعتقد السلطات الأوروبية أن بعض الطائرات المسيرة المتفجرة المصنعة باستخدام المكونات المهربة أطلقت بالفعل نحو إسرائيل، وتم القبض على المشتبه بهم المتورطين في التهريب أولاً في إسبانيا وألمانيا، ومؤخراً في فرنسا وبريطانيا، وقالت الصحيفة صحيفة أن التحقيق في القضية بدأ في منتصف العام الماضي في كتالونيا، عندما لاحظت السلطات الإسبانية شراء كميات غير عادية من المواد والمكونات المرتبطة بإنتاج الطائرات بدون طيار،وقدر الباحثون الذين استشهد بهم التقرير أن هذه المكونات، ربما مكنت من إنتاج مئات الطائرات بدون طيار أو حتى الآلاف من النوع القادر على حمل عدة كيلوغرامات من المتفجرات، وتضمنت المكونات، من بين أمور أخرى، أنظمة التوجيه الإلكترونية، والمراوح، وعشرات محركات البنزين، وأكثر من 200 محرك كهربائي، وعشرات الأطنان من المواد المختلفة لإنتاج أجسام وأجنحة الطائرات بدون طيار. (يديعوت، قناة 7)

في رسالة واضحة لإيران، قائد سلاح الجو الإسرائيلي يصل لاجتماع عمل في البنتاغون

في خضم المفاوضات بشأن المشروع النووي الإيراني والتهديدات بشن هجوم على إيران، كشف الأميركيون أن قائد القوات الجوية اللواء تومر بار وصل إلى الولايات المتحدة في "زيارة عمل"، ويشار ان إسرائيل لم تنشر خبر الزيارة ولم يتحدث عنها المتحدث باسم الجيش، وكان من كشف عنها قائد سلاح الجو الأمريكي الجنرال ديفيد الفين، وفي ظل تهديد أمريكا بان وصول المحادثات لطريق مسدود، فسيؤدي ذلك لشن هجوم على ايران، فان زيارة سلاح الجو الامريكية للبنتاغون تمثل رسالة واضحة لإيران، خاصة في ظل تصريح قائد القوات الجوية الأميركية الذي قال فيه، بان "التحالف بين الولايات المتحدة وإسرائيل والعلاقة بين قواتنا الجوية تشكل ركيزة أساسية للأمن الإقليمي". (قناة 12)

ترجمة وإعداد عطا صباح