جولة في الإعلام الإسرائيلي

نحو اليوم التالي للحرب، المجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية ينتخب نائبا لأبو مازن

الإصلاحات الإدارية منذ بداية الحرب في السلطة الفلسطينية لم تترك أي مجال دون أن تمسه، وكسابقة سيجتمع المجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية بعد نحو أسبوعين لانتخاب نائب رئيس للمنظمة والسلطة، وتأتي هذه الخطوة تنفيذاً لإعلان الرئيس أبو مازن في القمة العربية الطارئة التي عقدت في القاهرة الشهر الماضي، ويعتبر انعقاد المجلس في الواقع اجتماعا استثنائيا، فيما يعتبر أحد أهم الإصلاحات والتغييرات الواسعة الذي تقوم بها السلطة الفلسطينية منذ قيامها، وفي الأسابيع الأخيرة بادر الرئيس أبو مازن إلى إجراء الإصلاحات، في ظل الضغوط الخارجية والداخلية التي مورست عليه، من بين أمور أخرى بسبب تعقيدات الحرب في غزة، وقد تلقى حوالي 180 عضوا من المجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية دعوات لحضور المؤتمر الذي سيبدأ في رام الله في 23 نيسان الجاري، ومن المتوقع أن يستمر ليومين، وقال مصدر فلسطيني ان من بين المرشحين للمنصب، امين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير حسين الشيخ، ورئيس جهاز الامن الوقائي السابق جبريل الرجوب، وروحي فتوح الذي تم تعيينه مؤخراً خلفاً لأبو مازن لمدة 40 يوماً من تاريخ غيابه أو وفاته. (يديعوت)

السلطة الفلسطينية تجري مباحثات حاسمة بشأن اليوم التالي للحرب وإقامة الدولة الفلسطينية

مصدر في الرئاسة الفلسطينية قال ان الرئيس الفرنسي ماكرون، طلب من الرئيس أبو مازن في اتصال هاتفي، تعيين نائب له وإعادة تنظيم حركة فتح من جديد وتوحيدها، وتسريع عودة المفصولين منها بمن فيهم محمد دحلان وناصر القدوة ابن شقيقة ياسر عرفات، وأضاف المصدر ان ماكرون أكد لأبو مازن أن فرنسا تدرس بشكل جدي الاعتراف بدولة فلسطينية ضمن حدود عام 1967 خلال الأشهر المقبلة، وأكد مصدر من السلطة الفلسطينية لموقع "يديعوت أحرونوت" النبأ، قائلاً إن هذه خطوة مهمة وتشكل سابقة، وتحمل أخباراً سارة لمستقبل القيادة الفلسطينية، التي قال إنها ستحكم الضفة الغربية وقطاع غزة أيضاً بدعم دولي، وقال مصدر فلسطيني قريب من دوائر صنع القرار في السلطة الفلسطينية، إن السلطة الفلسطينية تجري مباحثات جادة وحاسمة مع الأميركيين والأوروبيين، وكذلك الدول العربية وحماس وإسرائيل، بشكل مباشر وغير مباشر بشأن اليوم التالي للحرب، وأكد المصدر أن الحديث لا يقتصر على قضية الحكم في قطاع غزة، وزعم أن السلطة الفلسطينية معنية بتعزيز اجراء يؤدي لإقامة دولة فلسطينية في الضفة الغربية وغزة والقدس الشرقية، وقال المصدر أن مباحثات تجري حول الموضوع مع دول عربية مؤثرة، وأن الولايات المتحدة في قلب هذه المباحثات، كما أعرب عن أمله في أن يؤدي اتفاق وقف إطلاق النار في غزة إلى دفع الولايات المتحدة إلى اتباع مسار سياسي يرضي السكان العرب، ويؤدي في نهاية المطاف إلى إنهاء الصراع من خلال إقامة دولة فلسطينية، وأكد أن السلطة الفلسطينية جاهزة لإقامة الدولة وأجرت تغييرات واسعة لتحقيق ذلك، وبحسب قوله فإن حماس مستعدة لتسليم القطاع والتخلي عن السلطة وحتى عن سلاحها، في حال قيام دولة فلسطينية. (يديعوت)

ماكرون أعاد طرح خطته السياسية لكن الإسرائيليين والفلسطينيين متشككين

الرئيس الفرنسي ماكرون كتب على حسابه على تويتر تغريدة باللغة العبرية، قال فيها انه تحدث هاتفيا مع الرئيس أبو مازن، وقال ان فرنسا تجند كافة امكانياتها لتحقيق الإفراج عن كافة المختطفين، وتجديد وقف إطلاق نار مستقر، وضمان الوصول الفوري لمساعدات الإنسانية لقطاع غزة، وأضاف، ان من الضروري بناء إطار عام لليوم التالي للحرب، وتفكيك سلاح حماس وابعادها عن المنطقة، وإقامة نظام حكم موثوق وتنفيذ الإصلاحات في السلطة الفلسطينية، كما دعا لإقامة دولة فلسطينية، مشيرا ان هذه الخطوات ستسمح من خلال مؤتمر حزيران بالتقدم نحو حل الدولتين، من اجل السلام والامن للجميع، وقالت مصادر من الخارجية الإسرائيلية انه وعلى الرغم من الإعلان، الا ان فرنسا لا تنوي الإعلان قريبا عن الاعتراف بالدولة الفلسطينية، وتشير التقديرات الإسرائيلية الى ان الإعلان الذي تخطط له فرنسا سيكون رمزيا الا ان ذلك يمكن ان يتغير، وقالت المصادر ان الفرنسيين لا يتحدثون عن اقتراح ملموس للاعتراف بالدولة الفلسطينية، وانما يقترحون عقد نوع من المؤتمرات الذي سيتم من خلاله التقدم نحو حل الدولتين، وهذا يعتبر كمراحل عديدة قبل الاعتراف بالدولة الفلسطينية، الا انهم قالوا ان من غير الممكن معرفة ما الذي سيحدث في النهاية، وعلى الجانب الاخر رحب مسؤولون من السلطة الفلسطينية بمبادرة ماكرون، الا انهم أكدوا ان الامر يلزم أيضا بالقيام بخطوات عملية بخصوص العلاقة الفرنسية وإسرائيل، كما انهم في الساحة الفلسطينية يدركون بان الخطوة الفرنسية اذا لم تؤدي لأية تغييرات على الأرض، فان الاعتراف الفرنسي بالدولة الفلسطينية لن يكون له معني، على ان تتضمن التغييرات إجراءات لإحباط السياسات الإسرائيلية في قطاع غزة والضفة الغربية، او القيام بخطوات من جانب فرنسا ضد محاولات إسرائيل توسيع المشروع الاستيطاني وابعاد التسوية السياسية. (هآرتس)

أعضاء مجلس الشيوخ من الجمهوريون يسعون لتجريد الأونروا من الحصانة بسبب مساعدتها لحماس

مجموعة من أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين بقيادة تيد كروز من تكساس، قدمت مشروع قانون جديد يسعى لتجريد الأونروا من حصانتها القانونية من الدعاوى المدنية التي يرفعها مواطنون أمريكيون، وينص الاقتراح الذي أطلق عليه اسم "قانون تقييد الحصانة لمساعدي التطرف القاتل"، على أن الأونروا ساعدت حماس لسنوات بما في ذلك عن طريق نقل المعدات ودفع الرواتب، وبالتالي ساهمت في هجوم السابع من أكتوبر الذي قُتل وخطف فيه أيضًا مواطنون أميركيون، وتتمتع الأونروا حاليا بالحماية القانونية بموجب قانون حصانة المنظمات الدولية، ويسعى الاقتراح الجديد إلى إلغاء هذه الحماية في حالات مساعدة الإرهاب. (قناة 7)

نص الاقتراح الإسرائيلي الذي تم نقله لحماس

الاقتراح الإسرائيلي الجديد لصفقة الافراج عن الرهائن الذي أعلنت مصر مساء الامس انها سلمته لحماس بشكل رسمي، ينص على ما يلي:

نزع السلاح من غزة في حال تم التوصل لاتفاق لإنهاء الحرب.

الافراج عن 10 رهائن إسرائيليين مقابل قيام إسرائيل بالإفراج عن 120 اسير فلسطيني من المحكومين بالسجن المؤبد.

وقف إطلاق نار مؤقت وقف إطلاق نار مؤقت لمدة 45 يوما يتضمن وقف كافة النشاطات العسكرية وإدخال المساعدات لقطاع غزة، والافراج عن رهائن مقابل الافراج عن أسرى فلسطينيين، وانشاء آلية متفق عليها تضمن وصول المساعدات الإنسانية التي ستدخل القطاع للمدنيين فقط، على ان يتم تنفيذ الصفقة على النحو التالي:

أقيام حماس في اليوم الأول من الصفقة بالإفراج عن الجندي عيدان ألكسندر الذي يحمل الجنسية الامريكية، كبادرة حسن نية خاصة تجاه أمريكا.

في اليوم الثاني من وقف إطلاق النار تقوم حماس بالإفراج عن 5 رهائن أحياء، مقابل قيام إسرائيل بالإفراج عن 66 أسير فلسطيني محكومين بالسجن المؤبد، بالإضافة للإفراج عن 611 أسيرا من قطاع غزة، على ان يتم الافراج عن المختطفين دون مسيرات أو احتفالات.

بعد الافراج عن الرهائن الخمسة يتم إدخال المساعدات والمعدات اللازمة للنازحين، وسيبدأ الجيش بإعادة نشر قواته في منطقة رفح وشمال غزة.

في اليوم الثالث لوقف إطلاق النار تبدأ المفاوضات حول "اليوم التالي"، والذي يتضمن نزع سلاح حماس وإعلان وقف إطلاق نار دائم.

في اليوم السابع تفرج حماس عن أربعة رهائن مقابل 54 أسيراً فلسطينياً يقضون أحكاماً بالسجن المؤبد و500 غزي تم اعتقالهم بعد 7 أكتوبر.

قيام الجيش بعد هذه الدفعة بإعادة انتشاره شرق شارع صلاح الدين، الذي عاد من خلاله الغزيين الى شمال غزة قبل ان يعاد اغلاقه عند انهيار وقف إطلاق النار.

في اليوم العاشر تقدم حماس معلومات عن جميع الرهائن الأحياء المتبقين، مقابل معلومات عن المعتقلين الفلسطينيين.

في اليوم العشرين تفرج حماس عن 16 رهينة اموات مقابل قيام إسرائيل بالإفراج عن 160 فلسطينياً جثمان من المحتجزين لديها.

المفاوضات حول وقف إطلاق النار الدائم يجب ان تنتهي خلال 54 يوما.

بعد الاتفاق على وقف إطلاق النار يتم الافراج عن الرهائن المتبقين الأحياء والأموات.

وفي حال التوصل لاتفاق على وقف مؤقت لإطلاق النار، فمن الممكن تمديده بشروط ولفترة يتفق عليها الجانبان. (يديعوت، موقع واللاه، قناة 13، قناة 7)

مصدر أمني إسرائيلي، التقديرات تشير لإمكانية التوصل لصفقة خلال أسبوعين لثلاثة اسابيع

مصدر أمني إسرائيلي قال ان من الممكن التقدير بإمكانية التوصل لاتفاق خلال أسبوعين الى ثلاثة أسابيع، الا انه أشار إلى أن الفجوات لا تزال قائمة والمسافة كبيرة، وبحسب قوله فإن إسرائيل تريد الحصول على موافقة حماس على إطلاق سراح 9-10 رهائن أحياء، وأنها تنسق مع الولايات المتحدة لتحقيق ذلك، وأضاف أن حماس مستعدة لإطلاق سراح 7-8 رهائن ولكن مع كل أنواع الشروط الغريبة التي لا نقبلها، وقال ان الضغوط العسكرية بدأت تؤتي ثمارها، حيث بدأ ينفذ لديهم الغاز والغذاء والوقود، مع الإشارة الى انها ستنفذ نهائيا خلال الأسابيع المقبلة، وقال إن الإنجاز الكبير الذي تم تحقيقه بعودة السكان إلى الشمال يتم محوه، وبدأت الضغوط على حماس من السكان الامر الذي يزعزع استقرارها، وأضاف، الضغط العسكري الممزوج بالضغط السياسي سيجعلهم يبرمون صفقة، حيث لا يوجد لديهم خيار والوضع لن يتحسن بدون ابرام الصفقة. (يديعوت)

الوضع في قطاع غزة وتوجيهات القيادة السياسية للمؤسسة الأمنية

القوات الإسرائيلية وسعت نطاق عملياتها البرية في قطاع غزة خلال عيد البيسح اليهودي، ونجحت في تعميق السيطرة على عدد من النقاط الرئيسية التي كانت إسرائيل تسعى للسيطرة عليها، وهو ما قد يزيد الضغوط على حركة حماس، في محاولة لدفعها نحو الموافقة صفقة إضافية، ففي شمال القطاع عززت فرقة الاحتياط 252 سيطرتها على الحدود الشمالية، فضلاً عن سيطرة اللواء 401 على منطقة درج التفاح، وعلى محور نتساريم تقدمت القوات الاسرائيلية حتى الربع الأخير، وتترك المنطقة مفتوحة في هذا القسم للسماح بتدفق السكان نحو الجنوب دون تدخل الجيش، وفي الجنوب تم استكمال السيطرة على محور موراج إلى جانب تطويق مدينة رفح، وخلال نهاية الأسبوع نفذت القوات الإسرائيلية أكثر من 100 غارة جوية على عدة موجات، مع التركيز على التجمعات الإرهابية والبنية التحتية الإرهابية التي لا تزال موجودة، وبالإضافة للضربات الجوية دمرت القوات على الأرض نفقًا إرهابيًا كبيرًا بطول كيلومتر ونصف، ومن أبرز هذه الهجمات التي نفذها الجيش، الهجوم الذي وقع في وسط قطاع غزة بمنطقة دير البلح، حيث تم مهاجمة مقر إرهابي كان مدرسة، والذي كان يضم اليوم أكثر من 10 مسلحين تم القضاء عليهم بنجاح، وقد أصدرت القيادة السياسية تعليماتها للمؤسسة الأمنية بتعزيز السيطرة على القطاع، في محاولة للتوصل إلى صفقة أخرى مع حماس، وفي الوقت الحالي فان الاحتكاك مع المسلحين على الأرض يكاد يكون صفرا، الا ان كبار القادة في الميدان يحذرون مراراً وتكراراً بان العدو يقوم بدراستنا، كلما واصلنا البقاء في أراضيه وترددنا فإن الخطر سيزداد. (قناة 14)

الجيش عمل في كل مستشفيات قطاع غزة تقريبًا، هكذا تحولت المؤسسات الطبية لجبهة قتال في بغزة

بحسب تقارير عربية تعرض 36 مستشفى ومركز طبي في قطاع غزة للهجوم خلال الحرب، سواء عبر الغارات الجوية أو حتى عبر نشاط قوات الجيش داخل المستشفيات نفسها، وقد خرجت بعض هذه المستشفيات والمراكز الطبية عن الخدمة، في حين استأنفت أخرى جزئيا تقديم الخدمات الطبية بعد أن تعرضت لأضرار، وتقوم المنظمات الإرهابية في قطاع غزة باستغلال المستشفيات لتنفيذ الأنشطة الإرهابية، ولذلك تضطر إسرائيل للعمل في هذه الأماكن أيضاً، على الرغم من الانتقادات الدولية الموجهة إليها في هذا الصدد، وقد عملت قوات الجيش وهاجمت عناصر إرهابية في كل المستشفيات والمراكز الطبية تقريبا في قطاع غزة، ولكن أهمها كان مستشفى الشفاء في مدينة غزة، حيث نفذ الجيش فيها عمليتين هامتين خلال الحرب، الاولى في تشرين الثاني 2023 والثانية في اذار 2024، وبحسب سكان غزة، فإن عمليات الجيش داخل مستشفى الشفاء أدت إلى تدمير العديد من الأقسام، وتضرر الكثير من المعدات، وسقوط مئات القتلى في هذين النشاطين، وتشير التقارير في القطاع إلى أن المستشفى لا يستقبل حالياً سوى الحالات الطارئة، وفي أعقاب المظاهرات الأخيرة في قطاع غزة ضد حكم حماس، بدأت تسمع المزيد من الأصوات ضد استخدام المنظمات الإرهابية في قطاع غزة للمستشفيات في أنشطتها الإرهابية، نشر محمد صقر مدير قسم التمريض في مستشفى ناصر بخان يونس، أمس، منشوراً على حسابه على فيسبوك (تم حذفه لاحقاً)، شارك فيه ملصق تهديد تلقاه من الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، بعد انتقاده للعناصر الإرهابية العاملة داخل المستشفى، وجاء في الملصق التهديدي "لقد تجاوزت حدودك.."انتظر!!" وجاء هذا التهديد بعد ان كتب صقر منشورا قال فيه، انه بعد الجهود التي بذلت مع الفرق الطبية في المستشفى والتي عاد على إثرها المستشفى للعمل، فانهم يصرون من أجل منع إعادة ضرب المستشفى على تواجد المرضى فيه فقط، وذلك في تلميح منه بان المسلحين يستخدمون المستشفى كمخبأ ويعملون من داخله، كما إن الأدلة الواسعة التي عثر عليها الجيش خلال الحرب عن نشاط المنظمات الإرهابية والكمية الهائلة من الأسلحة التي عثر عليها داخل المستشفيات في جميع أنحاء قطاع غزة، تؤكد على الطبيعة القاتلة والحقيرة للمنظمات الإرهابية في غزة، والحديث عن دليل آخر على كيفية استغلال هذه المنظمات الإرهابية للبنية التحتية المدنية واستخدام سكان غزة مرة أخرى في أصعب ظروفهم كدروع بشرية، بينما لا يقوم العالم بانتقاد هذا الأمر بشكل جدي ولا يتهم المنظمات الإرهابية باستغلال سكان غزة. (موقع واللاه)

الجيش صادر الاف الأغراض من المعتقلين من غزة دون تقديم أي معلومات

الجيش اقر انه يحتجز أموال والاف الأغراض العائدة لمواطنين غزيين، الذين تم اعتقالهم حلال الحرب، وقد رفض الجيش تقديم أي معلومات عن مقدار الأموال التي صادرها، ولا عن حجم الممتلكات التي صادرها منم المعتقلين، بحجة انه لا يمتلك معلومات مركزة حول الامر، كما رفض الجيش تقديم معلومات عن التعليمات والاوامر الخاصة بكيفية الاحتفاظ بالممتلكات التي تمت مصادرتها، وقد تم منذ بداية الحرب اعتقال الاف الغزيين واحضارهم الى إسرائيل، وبحسب شهادات المعتقلين الذين تم الافراج عنهم ومحامييهم، فان الجيش لا يعيد للمعتقلين كافة الممتلكات التي صادرها منهم. (هآرتس)

سلاح الجو الإسرائيلي يحصل قريبا على آلاف الأسلحة من الولايات المتحدة، لصالح الحسم في غزة والاستعداد لإيران

نحو الحسم في قطاع غزة ومع التوسع شرقا نحو إيران، من المتوقع أن يحصل الجيش الإسرائيلي قريبا على شحنة كبيرة ومركزة من الولايات المتحدة، تشمل أكثر من 3000 قطعة ذخيرة لسلاح الجو، في إطار الاستعدادات والتحضيرات لاستمرار القتال في قطاع غزة، وقد صادقت الإدارة الامريكية مؤخرا على هذه الشحنة، والتي من شأنها تحسين مستوى جاهزية سلاح الجو لعملية واسعة النطاق في قطاع غزة تخطط لها القيادة الجنوبية، وبالإضافة إلى ذلك من المتوقع أن يحصل الجيش، على أكثر من 10 آلاف ذخيرة جوية إضافية، وذلك لتعويض الذخائر التي فقدتها إسرائيل بعد القتال الطويل في عدة قطاعات، ويضاف ذلك إلى شحنة الأسلحة الثقيلة التي اشترتها إسرائيل بالفعل من الولايات المتحدة العام الماضي. (يديعوت)

الولايات المتحدة تبيع لإسرائيل محركات لناقلات الجنود المدرعة من طراز إيتان

وكالة التعاون الأمني التابعة للبنتاغون الأمريكي، أعلنت ان الولايات المتحدة صادقت على صفقة لبيع محركات ناقلات الجنود المدرعة من طراز "إيتان" لإسرائيل، وتبلغ قيمة الصفقة حوالي 180 مليون دولار، وتتضمن الحزمة أيضًا الدعم اللوجستي والهندسي والاستشارات الفنية من الادارة الأمريكية ومقاولين خارجيين. (قناة 7)

الولايات المتحدة، سيتم تجميد منح لجامعة هارفارد بقيمة 2.2 مليار دولار

وزارة التعليم الأميركية أعلنت تجميد منح بقيمة 2.2 مليار دولار لجامعة هارفارد في ماساتشوستس، بعد أن أعلنت الجامعة رفضها طلب الإدارة الامريكية بتغيير سياستها في التعامل مع معاداة السامية، وأعلنت الوزارة تجميد عقود مع الجامعة بقيمة 60 مليون دولار. (يديعوت، قناة 7)

قدامى المحاربين في القوة البحرية 13 ينضمون لرسالة الطيارين، "أوقفوا القتال وأعيدوا جميع الرهائن"

جنود احتياط عاملون ومتقاعدون انضموا لرسالة الطيارين، مطالبين بالإفراج عن جميع الرهائن حتى لو كان ذلك على حساب إنهاء الحرب، وجاء في الرسالة، "نحن، مقاتلو وقدامى المحاربين في السرب الثالث عشر في البحرية، ندعم رسالة الطيارين المؤرخة في 9 نيسان 2025، ونطالب بعودة المختطفين إلى ديارهم دون تأخير، حتى لو أدى ذلك إلى وقف فوري للقتال"، "أوقفوا القتال وأعيدوا جميع المختطفين، فكل يوم يمر يعرض حياتهم للخطر". (قناة 13)

ترجمة وإعداد: عطا صباح

 

كلمات مفتاحية::
Loading...