الرئيسية

إطلاق كاذب والشرطة العسكرية تحقق، صاروخ إسرائيلي أطلق في غزة تم العثور عليه في طولكرم

كتيبة احتياط في الجيش الإسرائيلي اعلنت أنها أطلقت صاروخا خلال عملياتها في قطاع غزة، إلا أن الأجهزة الأمنية الفلسطينية عثرت على نفس الصاروخ داخل منزل خاص في مخيم طولكرم في الضفة الغربية، وأفاد تقرير لإذاعة الجيش أن قوات الأمن الفلسطينية هي التي عثرت على الصاروخ، ونقلت المعلومات إلى الجهات المختصة، وقامت الشهر الماضي بتسليم الصاروخ للجيش الاسرائيلي، وبعد العثور على الصاروخ ثارت شكوك حول وجود تقرير كاذب من قبل جنود كتيبة الاحتياط، وأن الصاروخ لم يتم إطلاقه فعلياً بل تمت سرقته، وانه لو لم يتم العثور عليه الصاروخ لكان من الممكن أن يطلق على قوات الجيش ويوقع العديد من الضحايا، وقد فتحت الشرطة العسكرية المختصة تحقيقا لمعرفة ملابسات البلاغ والاشتباه بالسرقة، ويأخذ الجيش هذه القضية على محمل الجد، وقال المتحدث باسم الجيش إن الجيش ينظر بجدية إلى أي حالة سرقة أسلحة أو ذخيرة، وعلى إثر الحادثة تم فتح تحقيق من قبل الشرطة العسكرية، وقد تم الانتهاء من التحقيق وسيتم إرسال نتائجه قريبا للنيابة العسكرية. (قناة 7)

حماس رفضت العرض، وحملة الافراج عن المختطفين لنتنياهو، "عدم اليقين المؤلم، اجتمع معنا"

هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) قالت نقلا عن مصدر فلسطيني، إن حماس رفضت الاقتراح الإسرائيلي الجديد لوقف إطلاق النار لمدة ستة أسابيع يتم خلالها إطلاق سراح عشرة رهائن أحياء و16 رهينة اموات، وبحسب المصدر الفلسطيني فإن الخطة الإسرائيلية لا تلتزم بإنهاء الحرب أو بانسحاب القوات الإسرائيلية، التي تمثل مطالب أساسية لحماس، وقال إن الاقتراح الإسرائيلي يدعو صراحة إلى نزع سلاح حماس دون أي التزام بإنهاء الحرب أو الانسحاب من غزة، واتهم إسرائيل بـإضاعة الوقت، مؤكدا أنها مهتمة فقط بعودة الرهائن بينما تواصل القتال، ومن ناحية أخرى طالبت حملة الافراج عن المخطوفين نتنياهو بلقاء عائلات المختطفين، وقالت إن اللقاءات القليلة والمحدودة تترك العديد من العائلات في ظلام وفي حالة مؤلمة من عدم اليقين. (يديعوت)

كاتس، الجيش لن يخلي المناطق التي تم تطهيرها، سنبقى في المنطقة العازلة بين العدو والمستوطنات"

على خلفية المفاوضات بشأن صفقة أخرى لإعادة الرهائن، أوضح وزير الامن إسرائيل كاتس سياسة إسرائيل في غزة، وقال، أولا وقبل كل شيء بذل كل جهد ممكن لتحقيق إطلاق سراح جميع الرهائن في إطار مخطط ويتكوف، وأكد أن المساعدات الإنسانية التي تم تعليقها مؤقتا سيتم توزيعها لاحقا عبر منظمات المجتمع المدني، وجاء في البيان الصادر عن مكتبه، ان سلامة الجنود هي في رأينا المهمة الأولى، وان الجيش يحقق هذا الهدف من خلال إخلاء السكان من مناطق القتال وتليين الارض بقوة هائلة من الجو والبر والبحر، وأوضح كاتس ان الجيش لن يخلي المناطق التي تم تطهيرها والسيطرة عليها، حيث سيبقى في المناطق الأمنية كمنطقة عازلة بين العدو والتجمعات السكانية في أي وضع مؤقت أو دائم في غزة، كما هو الحال في لبنان وسوريا، وأوضح أن هناك احتمال لتوسيع النشاط إلى المراحل المقبلة إذا أصرت حماس على رفضها. (موقع واللاه)

بن غفير، وقف المساعدات الإنسانية لن يضر بالرهائن، إنه مجرد هراء

بن غبير تحدث عما يجب القيام به في غزة، وقال انه يجب تكثيف القوة، وقال انه يريد رؤية المسلحين مقتولين وتفجير الكهرباء والغذاء، ويجب تشجيع الهجرة الطوعية، وادعى ان السكان في قطاع غزة يطلبون ذلك، وفي راي بن غبير فان وقف المساعدات الإنسانية لن يضر بالمختطفين، وان الادعاء بانه يمس بهم مجرد هراء، وقال انا أؤيد ان نقوم بتمزيق حماس، حيث ان لم نقم بتمزيقها فسينفذون 7 أكتوبر مرة أخرى، وتطرق الى شهر رمضان الماضي وقال انه مرة بشكل هادئ نسبيا، مشيرا ان هذه الهدوء يعود سببه للخطوات التي قام بها، حيث قام بإنشاء ألف فرقة للاستجابة للطوارئ، وأضفت 200 ألف ترخيص لحمل الأسلحة. (موقع واللاه)

مقتل اليد اليمنى لمسؤول كبير في الجناح العسكري لحماس

الجيش والشاباك اعلنا صباح اليوم عن تصفية محمود أبو حصيرة، الساعد الأيمن لقائد لواء غزة في الجناح العسكري لحركة حماس، عز الدين حداد، والذي يعتبر الان أحد الشخصين الأبرز والارفع في قيادة حماس في قطاع غزة، وبحسب الجيش فقد كان أبو حصيرة مقاتلا في صفوف النخبة، وشارك في عملية التسلل التي نفذتها قوات نخبة حماس في 28 تموز 2024 خلال حملة الجرف الصامد، والتي تسلل خلالها مقاتلو النخبة الى التحصينات في كيبوتس ناحل عوز، والتي قتل خلالها خمسة جنود إسرائيليين، وجاء في بيان الجيش والشاباك أن أبو حصيرة اغتيل في الغارة التي نفذت قبل أيام على مدينة غزة، وبحسب مصادر فلسطينية فإن الغارة المذكورة نفذت الخميس الماضي، ويعتبر  أبو حصيرة المساعد العسكري والشخصي واليد اليمنى للقيادي البارز في حماس عز الدين الحداد، الذي يشغل منصب قائد لواء مدينة غزة وعضو المجلس العسكري، وقيادة ست كتائب على الأقل، بما في ذلك وحدة النخبة المسؤولة عن مجزرة السابع من أكتوبر. (يديعوت، معاريف، هآرتس، قناة 7، قناة 11، قناة 12، قناة 13، قناة 14، موقع واللاه، إسرائيل اليوم)

وول ستريت جورنال، القيادة العسكرية لحماس في غزة منقمسة وغير موحدة

حماس منذ بداية الحرب فقدت قادتها العسكريين منذ بداية الحرب، وقد نشرت صحيفة وول ستريت جورنال نقلا عن مصادر استخباراتية، إن القيادة العسكرية لحماس في قطاع غزة منقسمة وغير موحدة، حيث يسيطر محمد السنوار شقيق يحيى السنوار على جنوب ووسط القطاع، الا انه وبحسب مصادر استخباراتية عربية في عملية هرب دائمة من إسرائيل من إسرائيل ولا يتواصل كثيرا، كما انه غير قادر حاليا على فرض سيطرته على شمال قطاع غزة، والذي يخضع وفقا للمصادر الاستخباراتية لسيطرة عسكرية من قبل عز الدين حداد، الذي كان في بداية الحرب قائد لواء مدينة غزة. (يديعوت)

اغتيال قائد كتيبة الشجاعية التابعة لحماس، بعد اغتيال سلفه بأسبوع

قوات الجيش والشاباك اغتالا قائد كتيبة الشجاعية محمد العجلة، بعد ان كانت قد اغتالت سلفه الأسبوع الماضي، وقد عمل العجلة طوال فترة الحرب قائداً لسرية دعم قتالي في كتيبة الشجاعية، وكان مسؤولاً عن تزويد مسلحي الكتيبة بالأسلحة لتنفيذ أعمال إرهابية، ويعتبر العجلة القائد الخامس لكتيبة الشجاعية التابعة لمنظمة الذي يتم تصفيته منذ بداية الحرب، والثالث منذ بداية عملية الجرأة والسيف، حيث تم خلال عملية الجرأة والسيف اغتيال كل من جميل الوادية في 18-3-2015 وهيثم الشيخ خليل في 9-4-2025 ومحمد العجلة في 13-4-2025، بينما تم منذ بداية الحرب اغتيال وسام فرحات في 2-12-2023 وعماد كريكع في 10-12-2023، والذين شغلوا جميعا منصب قائد كتيبة الشجاعية. (قناة 7)

نتنياهو قام بجولة في شمال القطاع ويتوعد بمزيد من الضربات لحماس

زار نتنياهو بالامس شمال قطاع غزة برفقة وزير الامن يسرائيل كاتس، ورئيس الأركان اللواء إيال زامير، وقائد المنطقة الجنوبية اللواء يانيف آسور، وقادة الفرق والألوية العاملة في القطاع، وقال قادة الجيش خلال الزيارة ان الجنود النظاميين وجنود الاحتياط الرائعون يقومون بعمل عظيم هنا في قطاع غزة، وقال نتنياهو إنهم يضربون العدو، وستتلقى حماس المزيد والمزيد من الضربات، وقال نحن نصر على أن يطلق سراح رهائننا، ونصر على تحقيق جميع أهداف حربنا، ونفعل ذلك بفضل مقاتلينا الأبطال، أما وزير كاتس فقال، لن نسمح أبدا لهذا النوع من العدو بتهديد مستوطناتنا ومواطنينا، ولذلك فإن العملية الجارية حاليا تضغط على حماس لإطلاق سراح الرهائن أولا، وكلما أصرت على رفضها، كلما كثفنا الضربات التي ستتلقاها حتى يتم هزيمتها وإعادة جميع الرهائن. (يديعوت)

في خطوة غير مألوفة، ممثل الشاباك لم يشارك في جولة نتنياهو في غزة

جولة نتنياهو في قطاع غزة بالأمس لم يشارك فيها ممثل عن جهاز الشاباك، وذلك ذلك في ظل التوتر المتزايد بين القيادة السياسية ورئيس الشاباك رونين بار، ويشار إلى أن هذه خطوة غير عادية، إذ جرت العادة في الزيارات السابقة منذ بداية الحرب أن يشارك ممثل الشاباك المسؤول عن القطاع في الجولات، ويقدم مراجعة استخباراتية على الأرض إلى جانب ضباط من الجيش، ورد مكتب رئيس الوزراء ان الحديث عن زيارة عسكرية وليست زيارة للشاباك. (قناة 7)

نتنياهو ألغى اجتماع أمني حساس بسبب التوترات بين سموترتيش ورونين بار

نتنياهو ألغى بالأمس اجتماعا أمنيا حساس ومحدود في فرقة غزة، كان من المفترض أن يشارك فيه رؤساء الأجهزة الأمنية بمن فيهم رئيس الشاباك رونين بار، وكان من المفترض أن يتناول الاجتماع عرض وإقرار خطط الجيش لمواصلة القتال في غزة، وأجزاء من خطة الهجوم الكبرى ضد حماس، والتي لا تزال في مراحل التخطيط المتقدمة في الجيش، وقال المحللين ان الغاء الاجتماع يعود لتهديد سموتريتش بمقاطعة الاجتماعات التي سيشارك فيها رئيس الشاباك رونين بار، وأبدت حملة الافراج عن المخطوفين غضبها من القرار وتساءلت، هل سيتم تحديد مصير المخطوفين بسبب السياسة الضيقة. (يديعوت)

عائلات ثكلى تدعم رسالة الطيارين، "دفعنا الثمن الأغلى"

عائلات ثكلى انضمت لدعم رسالة الطيارين، والتي تبعتها في الأيام الأخيرة المزيد والمزيد من الرسائل، والتي تدعو جميعها للإفراج عن جميع الرهائن حتى لو كان ذلك على حساب إنهاء الحرب، حيث نشرت عائلات الضحايا يوم الجمعة رسالة وقع عليها حتى الان 1250 شخصا وجاء فيها، "نحن أبناء وبنات عائلة الضحية، الذين دفعوا أغلى ثمن من أجل الشعب وهذا البلد، ننضم إلى نداء أفراد القوات الجوية، ونطالب بعودة جميع المختطفين إلى ديارهم دون تأخير وفي دفعة واحدة وإنهاء الحرب على الفور، وتضيف الرسالة، في الوقت الحالي، تخدم الحرب بشكل أساسي المصالح السياسية والشخصية للحكومة وليس المصالح الأمنية والوطنية والاجتماعية للشعب والدولة، وإن استمرار الحرب لا يساهم في تحقيق أي من الأهداف المعلنة للحرب، وسوف يؤدي، إلى مقتل المزيد من الرهائن دون داع، ووقوع خسائر وإصابات غير ضرورية بين الجنود، واستنزاف قوات الاحتياط إلى ما هو أبعد من الاستنزاف الشديد الموجود بالفعل، وقالت الرسالة انه وكما ثبت حتى الان فان الاتفاق هو الامر الوحيد القادر على إعادة المختطفين الـ 59، بينما أدى الضغط العسكري لمقتل عشرات المختطفين وتهديد حياة الاخرين. (يديعوت)

التسريب الذي كاد أن يمنع "عملية أرنون"

تسريب معلوماتي آخر في الشاباك: موظفة في جهاز الشاباك سربت تفاصيل سرية كادت أن تؤدي إلى إحباط "عملية أرنون" التي تم فيها إطلاق سراح أربعة رهائن إسرائيليين من قطاع غزة، وقالت القناة 12 العبرية أنه قبل ساعات قليلة من تنفيذ العملية، اكتشف مسؤولون أمنيون فجأة أن تفاصيل العملية ظهرت في مجموعة على تطبيق تيليجرام، وفتح جهاز الشاباك تحقيقا في الامر وتبين أن موظفة في الجهاز أخبرت شقيقها وزوجة أخيها بتفاصيل العملية اللذان قاما بنشر المعلومة، وتم اعتقال الموظفة ومنعها من لقاء ذويها لمدة أربعة أيام، وبعد شهر ونصف تم تقديم لائحة اتهام خطيرة للغاية ضدها. (قناة 7)

ترجمة وإعداد عطا صباح