جنود من لواء كفير الذين عملوا في طولكرم قاموا بأعمال النهب والتنكيل
ظاهرة الحوادث المحرجة من قبل الجنود الإسرائيليين في الضفة الغربية تمتد إلى طولكرم، حيث تم تصوير جنود من لواء كفير العامل خلال الأسابيع الماضية في طولكرم، في ثلاثة حوادث مختلفة وهم يسرقون الأموال ويعتدون على الفلسطينيين خلال الدوريات والاعتقالات التي يقومون بها، وقام الجيش بإيقاف وطرد الجنود والضباط المشاركين في تلك الاعمال، وقال انه تم تشديد الإجراءات المتعلقة بتصرفات الجنود خلال الأنشطة العملياتية، وتأتي هذه الحوادث التي لا يزال بعضها قيد التحقيق، بعد الإجراءات القاسية التي اتخذها الجيش ضد الجنود والضباط والقادة، الذين ألحقوا أضراراً بالممتلكات الفلسطينية في فرقة الضفة خلال الأنشطة العملياتية في الأسابيع الأخيرة، وقد علم موقع واي نت أن جنديا واحداً على الأقل تم إيقافه عن العمل، بعد أن تم تصويره على كاميرا أمنية وهو يسرق أموالاً من محفظة فلسطيني أثناء دورية قامت بها القوة المشارك بها في المنطقة، حيث انتشر فيديو الجندي بين الفلسطينيين، وتم التعرف عليه بسهولة من قبل قادته، وفي حادثة أخرى تم تصوير مجموعة من الجنود وهم يدخلون مطعم للشاورما في طولكرم، وهم يصرخون على الباعة الفلسطينيين عند صندوق الدفع دون سبب واضح، حتى أن أحد الجنود قام بنثر بعض الطعام من المنضدة على الأرض وألقى بكرسي على الفلسطينيين الموجودين في المكان، وكان ذلك على الرغم من أنهم لم يبدوا أنهم يقاومون الاعتقال، وقد تم إيقاف الجندي الذي رمى الكرسي عن العمل لمدة 28 يومًا، وفي حادثة أخرى لا تزال قيد التحقيق، تم تصوير مجموعة من الجنود وهم يخرجون من منزل فلسطيني قاموا بتفتيشه في طولكرم، وكان بحوزتهم وسائد تبدو جديدة ومغلفة، وقال الجيش انه يحاول تحديد هوية الجنود المشاركين في العملية، وتنضم هذه الحوادث إلى سلسلة من الأحداث الأخلاقية الخطيرة التي وقعت في الضفة في الأسابيع الأخيرة، وتثير القلق في الجيش حيث انها تنتشر في صفوف وحدات وكتائب الجيش. (يديعوت، قناة 7)
بأمر من وزير الداخلية، إسرائيل الغت تأشيرات الدخول لأعضاء من البرلمان من فرنسا
وكالة الانباء الفرنسية قالت ان إسرائيل أعلنت إلغاء تأشيرات دخول 27 نائبا في البرلمان وشخصيات يسارية من فرنسا، وذلك قبل يومين من زيارتهم المقررة لإسرائيل والسلطة الفلسطينية، وقد اعلنت وزارة الداخلية الاسرائيلية أنه "تقرر رفض دخولهم وفقا للمادة 40 من قانون الدخول (أنشطة ضد الدولة)، بعد أن اتضح سبب رغبتهم في القدوم، وأضاف مسؤولون إسرائيليون أن دخول الوفد تمت الموافقة عليه في البداية، ولكن عندما اتضح أنه ينوي إثارة الاستفزازات في الضفة الغربية، أمر وزير الداخلية موشيه أربيل بإلغاء الموافقة، وفي الأيام الأخيرة تصاعدت التوترات الدبلوماسية بين فرنسا وإسرائيل بعد أن صرح الرئيس ماكرون بأن من المتوقع أن تعترف بلاده بدولة فلسطينية قريبًا وانتقد أيضا القتال ضد حماس. (قناة 7)
منع وفد برلماني فرنسي من دخول إسرائيل
أعلن وفد برلماني فرنسي أنه تم منعه من دخول إسرائيل، قبل يومين من زيارته المقررة لها، وأدان أعضاء الوفد الذين ينتمون لليسار في فرنسا ما وصفوه بـالعقاب الجماعي، مشيرين انه تم سحب تأشيرات الدخول الخاصة بهم قبل يومين من زيارتهم المقررة لإسرائيل والسلطة الفلسطينية، وأعلن أعضاء الوفد أنهم تقدموا بعريضة للرئيس الفرنسي ماكرون بشأن هذه القضية. (يديعوت)
إسرائيل تدرس إعادة اعتقال عناصر حماس الذين تم الإفراج عنهم في صفقات سابقة
القناة 12 العبرية قالت ان إسرائيل تدرس القيام بخطوة دراماتيكية ضد حماس، تتمثل بإعادة اعتقال الاسرى الذين تم إطلاق سراحهم في صفقات الرهائن السابقة في الضفة الغربية والقدس الشرقية، وقد طرحت هذه خطوة عدة مرات كمقترح في مناقشات الحكومة، وتم رفضها من قبل المؤسسة الأمنية التي اعتقدت أنها كانت خطأ، ومن المتوقع أن تتجدد مناقشة هذه القضية قبيل اجتماع الكابينت يوم غد الثلاثاء، ويضغط العديد من الوزراء من أجل تحديد موعد نهائي للوسطاء وحماس لتنفيذ خطة ويتكوف، التي تتضمن إطلاق سراح عشرة رهائن ومناقشة إنهاء الحرب، وبحسب التقرير فإنه عندما يتم تحديد الموعد النهائي، وبافتراض عدم التوصل لاتفاق بحلول ذلك الوقت، فإن إسرائيل تنوي الانتقال إلى مرحلة أكثر عدوانية وتغيير هدفها، وإذا كان الهدف حتى الآن هو وضع خطة لإطلاق سراح الرهائن، فإن الهدف سيتحول إلى قتال حماس من أجل هزيمتها، كما كان الحال قبل وقف إطلاق النار. (قناة 7)
التحديات ومفاوضات الصفقة والسيطرة على القطاع، الجيش يستعد لـمناورة كبرى في غزة
الجيش يستعد لتنفيذ مناورة أوسع في قطاع غزة، على خلفية المفاوضات بشأن صفقة الأسرى، ويخوض الجيش حاليا معارك في كافة أنحاء القطاع، لكنه يحافظ على مستوى عال من الغموض فيما يتعلق بالخطوات التالية، وقد تفاجأت قيادة حماس في قطاع غزة بعودة قوات الجيش للقتال المكثف بعد انهيار وقف إطلاق النار، وقالت مصادر أمنية إن حماس قللت من شأن تصميم إسرائيل على العودة إلى القتال إذا لم تعد إلى المفاوضات لإطلاق سراح الرهائن، وتخوض قوات الجيش معارك في عدة مواقع في مختلف أنحاء قطاع غزة، بما في ذلك من الجو والبحر وتتمثل الإنجازات التي حققها الجيش خلال القتال الأخير، بالسيطرة على حوالي 40% من أراضي القطاع، بعد تنفيذ 1300 هجوم أسفرت عن مقتل أكثر من 400 مسلح، بما في ذلك قادة كتائب وقادة سرايا، وتسيطر القوات على الحدود الشمالية لمدينة رفح محور موراج وعلى مدينة رفح، بما في ذلك مناطق جديدة لم يصلها الجيش منذ بداية القتال مثل درج التفاح، وتنفذ قوات الجيش عمليات ميدانية مكثفة، تشمل تدميرا ممنهجا للمباني المستخدمة للأنشطة الإرهابية، باستخدام أدوات هندسية تمكنت من تدمير شوارع بأكملها، يتطلب هذا النشاط مهارة عالية دون الحد من المتفجرات لتدمير الهياكل المعقدة والأنظمة تحت الأرض، وبالإضافة إلى ذلك وفي أعقاب المساعدة الأميركية في الغارات الجوية، يقوم الجيش بمهاجمة المسلحين، ويقوم بعملية تدمير البنية التحتية ويقدم مساعدة وثيقة للقوات البرية، وفي إطار السياسة الجديدة للقوات على الأرض، يستعد الجيش لـمناورة كبرى مستقبلية، يمكن التقدير بانه سيتم خلالها تقسيم مدينة غزة إلى قسمين، وأن حماس سوف تخسر أكثر من خمسين بالمائة من مساحتها، وتتضمن العملية إنشاء مراكز توزيع أغذية مباشرة لسكان غزة من قبل شركات مدنية أميركية، مع تحييد قبضة حماس وتقويض حكمها، ومن الجدير بالذكر أن المناورة الكبرى تتطلب من الجيش تعبئة احتياطيات واسعة النطاق وتحويل القوات النظامية من قطاعات أخرى مثل لبنان وسوريا والضفة الغربية. (موقع واللاه)
أسلوب حماس القتالي والتحديات
بعد عودة الجيش إلى للقتال في غزة قررت حماس الحفاظ على قوتها التي يبلغ تعدادها 20 ألف عنصر معظمهم غير مدربين على القتال، استعداداً لمناورة واسعة النطاق والاكتفاء في هذه المرحلة بعملية إعادة تأهيل وتجنيد عناصر جدد، وعمليات حرب عصابات على أساس الفرص العملياتية أو الأخطاء من الجانب الإسرائيل، وبناء على ذلك لا يشن عناصر حماس هجماتهم إلا عندما يدركون إمكانية تحقيق إنجازات، وتتمثل العمليات التي يقومون بها بإطلاق الصواريخ المضادة للدبابات، ونيران القناصة، وتفجير العبوات الناسفة، وإطلاق الصواريخ، وتزعم القوات الموجودة على الأرض أنها نادراً ما ترى المسلحين بأعينها، وعادة ما تختفي المسلحين بعد إطلاق النار فورا، وتحاول حماس تعويد القوات على حقيقة أنها ليست موجودة بشكل دائم في الميدان ولا تقاتل بشكل مباشر، بل إنها تخلق جوًا من الروتين الهادئ نسبيًا ثم تنتقل إلى الهجوم، لكن في الممارسة العملية يقوم العاملون في الميدان بمراقبة القوات الاسرائيلية، وجمع المعلومات الاستخباراتية وتحليل أنماط العمل والبحث عن نقاط الضعف وتنفيذ عمليات حرب العصابات عن بعد، ويصر الجيش على أن الضغط العسكري يستخدم كوسيلة ضغط على حماس، بهدف إعادة قيادتها إلى المفاوضات من أجل إطلاق سراح الرهائن، كما يتم العمل على تقييم الوضع والتنسيق الدقيق مع إدارة أسرى الحرب والمفقودين لتجنب الإضرار بالمناطق التي يحتجز فيها الرهائن. (موقع واللاه)
عمليات عسكرية متكررة على النقاط العسكرية في المنطقة الامنية
الجيش قام نشر حوالي 15 نقطة عسكرية جديدة في "المنطقة العازلة" التي أقيمت على الجانب الغزي من الحدود، الا ان الحادث نهاية الأسبوع الماضي الذي سقط فيه الكشاف غالب نصاصرة بالقرب من "النقطة 40"، يوضح مدى التهديد الذي يواجهه الجنود في هذه المنطقة، وذكرنا بان هذه المساحة تشبه من حيث الخطورة الشريط الأمني الذي اقامه الجيش في لبنان بعد حرب لبنان الأولى، وفي الحادثة الاخيرة خرج المسلحون من مخبئهم في النفق، وأطلقوا صاروخ آر بي جي على مركبة عسكرية لم تكن محصنة، حيث أصيب ثلاث مجندات بجروح خطيرة وتم إجلاؤهن بطائرة مروحية إلى المستشفيات في إسرائيل، وبعد مرور 28 دقيقة قام المسلحون بتفجير قنبلة على جانب الطريق في وجه عناصر الكشافة الذين قفزوا إلى مكان الحادث لمرافقة عملية إنقاذ المجندات، ما أدى لمقتل الجندي نصاصرة واصابة جنديان آخرين بجراح خطيرة، وتمكنت مجموعة المسلحين من الفرار إلى بلدة بيت حانون القريبة، ويشار انه في ظل الواقع الحالي فان من الممكن ان يتكرر سيناريو مماثل في المنطقة الأمنية الجديدة التي أقامتها قوات الجيش على الجانب الغزي من الحدود من زيكيم شمالا إلى كرم أبو سالم جنوبا. (يديعوت)
النقاط العسكرية في المنطقة الامنية في غزة وانكشافها لقذائف الهاون
نتيجة لاستئناف قوات الجيش للقتال المحدود في قطاع غزة قبل نحو شهر، انتقلت كتائب حماس إلى وضع دفاعي وسحبت الى الخلف وخاصة الى مدن النازحين حوالي 20 ألف مسلح، وذلك بهدف الحفاظ على قواتها للمستقبل، وفي حال توفر الفرصة لا يتردد المسلحون في مهاجمة مقاتلي الجيش الدفاع الإسرائيلي ضمن عمليات حرب العصابات المحلية، وتأتي الحادثة المميتة التي وقعت نهاية الأسبوع في شمال قطاع غزة، بعد حادثة مماثلة وقعت في الأيام الأخيرة، إلا أن نتائجها كانت مختلفة، حيث خرجت خلية مسلحة من نفق باتجاه قوة من اللواء 401 التي كانت تعمل على توسيع المنطقة العازلة في حي درج التفاح في مدينة غزة، بالقرب من الحدود، الا ان النتائج في تلك الحادثة كانت مغايرة تماما، حيث تم تصفية عناصر الخلية دون وقوع أي إصابات في صفوف الجيش، ويمكن الافتراض أن حماس خططت بشكل جيد للعملية بالقرب من بيت حانون، ويبدو انها تضمنت رصدا مسبقا لحركة الجنود باتجاه النقطة العسكرية المأهولة والثابتة، وقد رصد المسلحون نشاطاً للجيش خلال الأسبوع الماضي في النفق المجاور للنقطة العسكرية، ولاحظوا أن القوات تمكنت من تحديد موقعه، وبحسب التقديرات العسكرية فإن المسلحين استخدموا النفق للهروب إلى بيت حانون قبل أن يتم تدميره وحرقه بالكامل، وخلال العام الاخير دمر الجيش عددا كبيرا من هذه الأنفاق التي تقترب من السياج الامني، بما في ذلك اثنان آخران في الشهر الماضي، لكنه لا يستطيع ضمان عدم وجود المزيد من هذه الأنفاق التي تمر حرفيا تحت أقدام الجنود في النقاط العسكرية الجديدة التي اقامها في المنطقة الأمنية، وقد رصد الجيش في بعض الأماكن خلال الأسابيع الأخيرة تحركات نشطة للمسلحين في هذه الأنفاق، بما في ذلك سماع أصوات تحت الأرض وانتقال العديد من المسلحين من مكان إلى آخر، وتقول مصادر في الجيش ان من الأسهل بكثير على العدو مهاجمة أهدافنا الثابتة المأهولة، مثل تلك الموجودة في هذه المنطقة العازلة، والتي هي مغطاة بشكل جيد من جانب غزة، وتقول مصادر عسكرية ان حماس تخطط لشن هجمات محتملة على هذه المواقع، كما يتم دائما الاخذ بالحسبان احتمال ضرب قذائف الار بي جي على تلك المواقع، مع الإشارة الى ان حدة يقظة الجنود في تلك النقاط تتآكل مع مرور الوقت، خاصة وانها نقاط دفاعية متقدمة وليست نقاط هجومية، كما انها أكثر عرضة للخطر. (يديعوت)
سموتريتش، إعادة المختطفين ليست الهدف الأهم
سموتريتش قال إنه برأيه يجب القضاء على حماس بكل قوة، على الرغم من أنه لا يزال لديهم 59 رهينة أحياء وأموات، وقال، "دعونا نتخذ قرارا بإنهاء غزة مرة واحدة وإلى الأبد، دعونا نبني الثقة مع الناس ونثبت أننا نحقق الهدف وندمر حماس، وأضاف، "الحقيقة يجب أن تُقال، وهي ان إعادة المختطفين ليست الهدف الأهم، وهو كما هو واضح هدف مهم للغاية، الا ان من يريد تدمير حماس وتحييد إمكانية وقوع 7 أكتوبر أخرى، عليه أن يفهم أنه لا يمكن أن يكون هناك وضع في غزة حيث تبقى حماس موجودة"، وقال ان الاعذار انتهت حيث لا يوجد بايدن ولا بلينكن ولا غالانت، ولا رئيس أركان منع بجسده وقف المساعدات الإنسانية، وأضاف، لا توجد أعذار والبديل للاستسلام هو السيطرة على الأراضي في قطاع غزة وتدمير حماس. (موقع واللاه، قناة 7)
الاتصالات خلف الكواليس بين بار ونتنياهو، لاستقالة بار بالتراضي، ومخاوف نتنياهو بشأن الإفادة التي سيقدمها بار
المحكمة العليا منحت رئيس جهاز الشاباك رونين بار الضوء الأخضر، بتقديم افادته بشأن قرار اقالته حتى ظهر اليوم، وفي ظل المخاوف من تقديم الإفادة تجري مفاوضات خلف الكواليس للتوصل لاتفاق متبادل حول استقالة بار دون تدخل المحكمة، الا ان نافذة الفرص امام نتنياهو ومقربيه محدودة جدا، حيث ستكون مهمتهم شبه مستحيلة في حال تقديم بار لإفادته للمحكمة الساعة الثانية عشرة من ظهر اليوم، ويشار ان بار من جهته معني بإنهاء القضية ولا يريد إثارة ضجة، ويعتقد في نهاية المطاف أن الأمر في نهاية المطاف يجب ان ينتهي دون أي فوضى، كما ان جهاز الشاباك يرى بان الرسالة وصلت إلى الجانب الآخر، وهي أنه لا يمكن إقالة رئيس الجهاز بشكل عبثي، وقد كشفت قناة كان أن نتنياهو مارس في الأيام الأخيرة ضغوطا شديدة على بار حتى لا يقدم إفادته للمحكمة العليا ويقدم استقالته بالتراضي، ومن بين الرسائل التي يتم نقلها من مكتب نتنياهو لمكتب بار، أنه في حال حدوث الاستقالة بالتراضي، سيتم التوصل لتاريخ متفق عليه لنهاية ولايته، وسيتمكن بار حتى من المشاركة في اختيار البديل عنه، وقال مقربون من نتنياهو أن طلبات إنهاء خدمة رئيس الشاباك طواعية جاءت من جهات من داخل الجهاز وليس من رئيس الوزراء، واتهموه بانه يمر في ضائقة دفعته نحو ذلك، الا انه لا يمكن استبعاد احتمال أن يكون محيط نتنياهو قلقاً بشأن تقديم بار لإفادته، ومن مسار قضائي من شأنه أن يثير مجدداً التوترات بين المعسكرين، ومن الواضح أن المصلحة المشتركة تدفع نحو التسوية. (يديعوت)
محاولة تنفيذ عملية في شمال الضفة، مسلح يطلق النار على جنود عند حاجز حومش ويُقتل
قوات الجيش تمكنت مساء الامس من القضاء على منفذ محاولة تنفيذ عملية إطلاق نار على حاجز "حومش" شمال الضفة، حيث وصل سيرا على الاقدام الى نقطة التفتيش ثم أطلق النار على الجنود، الا ان الجنود أطلقوا النار عليه وقتلوه دون ان تقع أي خسائر في صفوف الجنود، وقال فلسطينيون أن منفذ العملية هو سليمان مناصرة (25 عاماً) من بلدة قباطية في منطقة جنين، وقام بنشر رسالة لأصدقائه قبل أن يشرع في تنفيذ العملية قال فيها، "إذا كنت قد أزعجت أحداً في حياتي، أرجوكم سامحوني، لا أحد يعرف ماذا سيحدث لهم". (يديعوت)
ترمب يهدد بتقليص مليار دولار أخرى من تمويل جامعة هارفارد
صحيفة وول ستريت جورنال قالت ان ترمب هدد بخفض تمويل فيدرالي آخر بقيمة مليار دولار لجامعة هارفارد، وسيتم خفض هذا المبلغ من ميزانية أبحاث الصحة في المؤسسة المرموقة، ويذكر ان الإدارة الامريكية أعلنت الأسبوع الماضي أنها ستقوم بتجميد 2.3 مليار دولار من التمويل الفيدرالي لجامعة هارفارد، بعد أن رفضت الجامعة مطالب الادارة بإجراء تغييرات تتعلق بمعاداة السامية، وحتى هددت بإلغاء إعفائها الضريبي. (يديعوت، قناة 7)
ترجمة وإعداد عطا صباح