لقد أديت عملاً محترماً على الصعيد الوطني والمهني، إلا أن منعرجات السياسة وأجنداتها المتداخلة والمتعارضة، حالت بينك وبين إكمال مشوارك بإجراء الانتخابات العامة التشريعية والرئاسية، حتى أوشكنا أن نصف لجنتك المحترمة بلجنة "اللاانتخابات"
أخلاقياً ومن قبيل اللياقة لابد من الترحيب بالدكتور رامي الحمد الله، الذي حل محل الدكتور حنا ناصر في رئاسة اللجنة التي تعمل في بناية هي الأجمل أو من الأجمل في عاصمتنا المؤقتة رام الله، ولا يُعرف بالضبط هل سيحظى الدكتور رامي بفرصته للتحضير للانتخابات العامة الثالثة وإجرائها فعلاً؟.
الأيام ستبدي لنا ما لا نعرف.